الحلقه الرابعه والستون
ڪلما روادتني فڪرة الهروب من ڪل الشئ عُدت راكعاً أمام نظرة حزن التقطتها بعيناها لا يمڪنني الرحيل وهي بداخلي لا أستطيع الإبتعاد بينما بقلبها شئ لي حبها ڪالنيران الابتعاد يحرقن والقرب يحرقها
اليوم وقت الغروب الآن الأحداث متوتره ڪثيراً
سيف يبحث عنه ڪالمجنون بڪل زاويه وعمران خلفه وبأيديهم الأسلحه
محمود الزناتي بغضب : سييييييييف الدين اسمععععع شغل الهمج داااا تعمله برااا بيتي أنا ابني لو جراله حاجه مش هتطلع من هنا عايش ولو كلفني موتك حياتي
من بين بحثه في كل زاويه اقترب منه مبتسماً وفجأه تبدلت ملامحه لغضب قاتل بعينان تشتعلان ولا يفصله عنه سوى بعض السنتيمترات القليله ليدنو إليه وبصوت كفحيح الأفعى : هاقتله .... وقصاد عينك .... ولو راجل امنعني واخذ يصرخ باعلي صوته وهو يفتح ذراعيه وبيده مسدسه لو دكررررررررررررر اطلع وريني نفسك يا ولد الحراااااام .... وحياة امك لاخد روحككك
عمران واخيراً وصل لسيف : سيييف بتعمل ايه هناااا .... خبر اييه اومال جاي لهنا ليه يا واد عمي
- فاروق الكلب هنا .... ولما شافني هرب زي الولاياااا
عمران يبحث عنه بكل الغرف وسيف خلفه وبتجولون بالمكان بينما يقف محمود الزناتي بشموخ وكأنهم يبحثون عن شخص آخر ليس ابنه
فاروق الدين خرج من غرفه من الطابق السفلي بينما هم صعدو لأعلى : انا هناااااا
توقف سيف وعمران لينظرو لبعضهم لينزلو لأسفل ڪالريح وهم يجعلون مسدساتهم في وضع الاستعداد وينظرون له
وفجأه اتي صوت رصاص من الخارج ليتوقف الجميع في انتظار معرفة ما يحدث
توقفت سيارات عديده لا تقل عن عشر سيارات ونزل منها رجال هواره وكبارات هواره يدلفون للداخل
سيف الدين وهو يوجه سلاحه على صدر فاروق الدين : نهايتك على يدي يا كلببببببببب
- سيييييييييييف اووووووقف ....
نظر الجميع لصاحب الصوت
أمير يزرر قميصه وينظر لفرح : قوليلي عملتي ايه .... كلمتيها
- كلمتها هي جميله اوي يا أمير .... تعرف هي بتحب الرسم ورسماتها تجنن وعدتني انها ترسمني وتجبهالي هديه وتيجي مع سعد .... زعلت عليها انها متأثره بوفاة باباها جداً هي طيوبه اوي ياض يا أمير
أنت تقرأ
عشقت قاتل أحلامى
Literatura Femininaقصة فتاة متدينة حامله لكتاب الله فاتنة الجمال تعيش بصعيد مصر بإحدي قري محافظة سوهاج تنقلب حياتها رأساً على عقب بسبب توكيلها بمهمه امنيه من قبل القوات الخاصه في الدوله هو قاس جاد فى عمله نظراته قاتله متفوق فى مهنته تهابه جيوش الدول الاخري لقبه فات...