عشقت قاتل أحلامى

سيف يعود ڪما ڪان

الحلقه الواحده والخمسين

لم يڪن قاسيا گان
حنونا مغموساً بالقسوه فأحببت قسوته قبل الحنان
🎻💖

يونس وهو يحمل رحيم ويعطيه لرضوان  : رحيم يا رضوان

رضوان ويحمله بحضنه وهو نائم
وينظر ليونس  : رحيم  ......  رحيم مين  ...؟

مدحت وينظر ليونس بسعاده ويعود ينظر لرحيم وهو يقبل رأسه ويديه  : رحيم يونس الهوارى واد يونس اخوڪ

رضوان بتفاجئ نظر ليونس  : بس ڪيف يا ولد ابوي

يونس وهو ينظر لأسفل  : انا ورباب متجوزين من سنه وهي كانت حامل وولدت وبعد ما ولدت قتلوها

رضوان وهو ينظر له ويعود بنظره لرحيم ليحتضنه ويقبله  : وأنت وصلت لرحيم ازاي

يونس قص له ما حدث وعن قتل هنيه وما فعله

رضوان  : عفارم عليڪ يا يونس زين ما عملت الزناتي وولاده مش عاوزين حد يتهاون معاهم

يونس  : بس يا اخوي انا هعمل ايه دلوقيتي انا مش عارف لو نزلت البلد ورحيم وياي ايه ممكن يوحصل وخايف ولاد المحروق دول يحاولو يأذوني فيه

رضوان أعطي رحيم لرحمه  : إسمعني زين أنت هتاخد رحمه ورحيم يقعدو مع عايده ووجد هيكونو في امان أكتر هناڪ وأنت هتنزل البلد وتحل موضوعڪ وياهم وبعدين تكون الامور اتعدلت وانا وعايده هننزل قنا ومعانا رحمه ورحيم ووضع يده علي كتف يونس وهو ينظر له ومتخافش ولدڪ ولدي وهيكون في أمان لحد ما سلمه ليڪ

يونس إحتضنه بقوه وهو يقبل كتفه  :حبيبي يا اخوي ربنا ما يحرمني منيڪم

رضواناحتضنه وهو يمسح علي ظهره بحنان  :أنت ڪيف ولدي يا حبيب اخوڪ عمرى ما شفتڪ اخوي بس

يونس شدد من إحتضانه

رحمه وهي تنظر ليونس بحب ونظرات حبها له تلمع بعينيها تتمني لو فقط أحبها نصف حبه لمن تحمل إبنها لتقبل رحيم وهي تشتم رائحته فهي تجد به رائحة يونس  

مدحت وهو ينظر لرحمه  : رحمه أنتِ كنت تعرفي بزواج يونس ورباب

رحمه وهي تنظر ليونس الذي نظر لها بمجرد سماعه لسؤال مدحت   : لا

رضوان  : عامل ايه يا دكتور رحمه

رحمه  : الحمدلله يا ولد عمي بخير

رضوان  :  يونس انا هاخد رحمه ورحيم معايا وأنت ومدحت تروحو المستشفى تجيبو عصام وتيجو علي الڨله هنتغدي مع بعض وبعدين تسافرو