سأهِزُ بِخلخالي علّلي اُسمِعُكَ صوتَ الهوا و على أملِ أن تهتزَ اوتارُ قَلبِك مع اهتزازِ أجراسَ خِلخالَ عُمِري على ألحانِ ألمي و لوعّتي، يتمايلُ خَصِري ليزيدَ وترك جوى ، فلتُسقِطَ كَلِماتك التي تُسكرني بصوتِكَ الجَش الرنان على حائطي الذي تهدَمَ و سلت منهُ احلامي و ذكرياتي معك، ليَديك ملمسُ خاص و لعيّنَيك سحر ُ ابّدي يُوصِلُني إلى قَاعك قاعك السرمدي.
YOU ARE READING
16 ربيعا
General Fictionكان غارق في بحر الافكار يبحث عن مخرج من هذه الحال لقد خسر اخر ما تبقى في جيبه فلقد كان قد ادمن السجائر بلا سبب مقنع كان قد شعر بالملل فشرع بنتشال احدها من جيب سترته الجلدية مع عود الثقاب ليشعر بنشوة ما ان يشم رائحة احتراق الكبريت كان منظره مزري كا...