خصرهُ المتمايل كانَ وتراً تعزفُ فوقهُ ريشَتي، تراقصَ هو على أنغام الموسيقى و تلوّنت لوحتي بألوانَ جسده المُتقنةُ و بهاءُ مَلمَحهِ ~
-- لم يكن لقائنا ذات ليلةٍ واضحَ قمرُها، كُنتَ تهرب بذاتِك تُخفي وجهك المُنيرَ عنّي، ولكنك لم تعي أنك اصطحبت نظراتي ب...
الي يسألون "لين الحين" ان ليش قاعدين ينادون بعض لوكاس و آريس مب جونغكوك و تايهيونغ.. لانه كذا اسمائهم ف الروايه مالهم علاقه ب الاسماء الصدقيه
.. ليش حطيت اسمائهم لوكآريس مب جونغكوك و تايهيونغ ؟ الصدق لانه كذا اشوفه مناسب اكثر ل قصتي
طيب ليش ف السرد شوي تقولين لوكآريس و شوي تايكوك؟ لانه القارئ مب ورع ولا جاهل عشان ما يفهم ان هذا السرد فقط من الراوي عادي اذكر الاسماء الصدقيه لكن وجهات نظر الابطال و الحوار مافيه الا لوكاس و آريس لو تلاحظون💗..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
-
الامطار تضرب بقسوةٍ العربة من الخارج، السماء لاتزال غاضبةً حانقةً و الارض تشربت من دموع السماء حتى امتلئ جوفها
بينما داخل العربة كان الصغير فاقداً لوعيه في حضن منقذه خاملاً جداً بشكل مخيف ، كان لوكاس مطمئناً انه مازال حياً يُرزق بسبب انفاسه التي تضرب عنقه مرةً بعد مرةً
قلبه نازفاً و روحه مثقلةً بسبب ماحدثَ لحبيبه الصغير و ما عايشه من رعب مقيت
اخذ يمسح على ذراعه بخفةً شديدةً يحُس خُفَ ملابسه في هذا الشتاء القارص .. ليتنبه عقله تواً ان صغيره بالطبع متجمداً من البرد .،
