نعَرف جيّداً بَـ أن اللّصوص هيّ من تسرق اللمعّه من العيُون ؛
والتِي ماهِـرة في تحويل شُعلة من الحماسّة الى طنّ من اللأهميّـة .. هـيّ تلك التّي تُنبّش في أعمّـاقك مُستخرجِة الظُلمات ودفئ الشُروق ؛ التِي تُرمّي بـ أسُهمّـها مصّوبـة قلبكّ ثمُ تعّـزف في جنازتِهّـا كما يليّق ؛
هي التّي تصبّ بالفنجان لوعّـه وتبيّـع الأوهام بباهـظ الأثمّـان...
أدرك الكفُـوف التّي تنزّع الأحلام وتُهدّي الخَوف للآمنيّـن .. هّي تلك الي تُربت على آكتاف المُحتاليّن وتصفقّ للمنافقين ؛ وتمّدهـا لـ تحتسّي دِمَاء المُستضعفيّن ،...
نعّم أدرك هـذه العِتمّـة ولكّن تضاعَف آدراكِي بـ هذا الكُون بأكمله مُدبّر من إله رحيّم ورحمته وسعت كُل شيء .•••
أول الغيّـث قَطَـرة ؛ وبداية رشَـاش المطر روايتِي ؛ آتمنى انكُم تدعُموني بَما إنها روايتِي الأولى 🌊.
هيّـا يا أصحَـابي 🦋، دمتم بوّد
<أختكُم ميّـناء 🦋💙>
أنت تقرأ
رواية أاياَّ قلبٍ أخذ قيصرّ شمالكِ والجنوب أحتلهّا كِسرى
Romanceأول روايتِي ؛ لا اريد حَرق شُعلة الحمَاسة التِي تقطن فِي أعينُكم ولكَن ... روايتي تتحدّث عن إبن من الطبقَـة المُخمليّـة ؛ إبن الدبلُومَـاسي وصاحَب منصَب العقيّـد البحري رغُم سن سنّه ، يدخل الشكوك فِي قلبه بحَادثة وفاة زوجته وإبنتَـه... .... آلابن ا...