هي جميلة مدينة روما ميرا
يتهاتف عليها جميع شباب جامعتها...ترتدي ملابس فاضحة ومعروفة بنرجسيتها وغرورها...
تحمل كل ما يؤهلها لتكون كذلك فهي إبنة أغنى رجل في إيطاليا ورئيس وزرائها الذي يتحكم في جميع أركان الدولة...
الجميع يحسدها وعندما يسؤلون عن مفهوم...
سلام حلوين أول ما تبدأو أتمنى تنسوا العالم الخارجي وضغوطات الحياة وتدخلوا لعالمنا..😘
لاتنسوا ترك تعليق والضغط على النجمة مارح تخسروا شيء💔🥹
نعود للبارت👇
.......
بعد أسبوع
كانت رأس ميرا لا يزال ملخبطا بدأت بعض المشاهد من الماضي تصل لمقدة عقلها، ولكن لم تكن أي منها تحتوي على شيء جيد، تذكرت اليوم الذي تم اختطافها به، تذكرت أول ضحية أجبرت على قتله، ما لم تتذكره هو صاحب لقب خضرائي وهذا أكثر شيء لخبطها وأرادت أن تتذكر من أجله إلا أنها تذكرت ما لا تريد تذكره فقط...
فتحت أعينها لتحدق في السقف ، لم تكن نائمة أبدا فقط أعينها التي استطاعت إغماضها لم يكن بامكانها شرب الأدوية كل يوم لأن أعصابها ستتلف لو فعلت...
دخلت إلى حمامها واستحمت مزيلة عنها كل التراب والدماء الذي بقيت ملطخة به منذ المساء... غيرت ملابسها الملونة مجددا لتتحول إلى ميرا الحيوية والسعيدة...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ولكن طبعا كل هذا مجرد تمثيل...حتى على عائلتها حونها تعلم أعمالهم الكثيرة ولا تريد إقلاقهم عليها...
نزلت إلى قاعة الطعام لتجد جميع عائلتها مجتمعة...
"صباح الخير يا عائلتي الجميلة"
"صباح الخير صغيرتي" أجابها آرثر ليبتسم أليكس لها بينما سيدريك لا يزال مكتئبا بسفر أورورا المفاجأ
جلست على مقعدها ليملئ لها أليكس طبقها كونا تجلس بجانبه
"أليكس عل سأتناول كل هذا؟"
"أجل..لل تظني أني لم ألاحظ عدم تناولك لشيء مساء"
"أجل يا ميرا يمكننا أن نتسغني عن كل شيء إلا صحتك.."
"ولكن أبي أنا حقا..."
قاطعها آرثر
"إما أن تتناولي جميع وحباتك معنا أو سأجعلك تتناوليها بالإجبار اختاري"
