___________
صلى عليكَ الذي أولاكَ منزلةً
بينَ النبيين لمْ تدرك بحسبانِو الآلِ و الصحبِ و الأتباع ما سجعتْ
وُزق الحمامِ على خوطٍ و أغصانِ_____________
#كراكيب🕊
#لـ رحمة أحمد🕊⚖
______________متنسوش الفوت و الكومنتات اللي على كل فقرة + تفاعلكم الفصل اللي فات جابلي شلل فيارب التفاعل بتاع الفصل ده يكون تمام حفاظًا على صحتي😂.
_____________
• الفضول يتمكن مني ، أوقاتٍ كثيرة أشعر .. بل أتيقن أن الفضول ميزة ، ليس عيب .. بالفضول أستطيع التوصل لمعرفة أشياء غيري لا يعرفها ، أخوض تجارب جديدة فتصبح حياتي ممتعة أكثر ؛ ولكن أغلب الأوقات أشعر أنه عيب ، و عيب كبير .. ذلك بسبب ما أمر به مِن مشاكل .يأخذ المكان ذهابًا و إيابًا ، لا يعلم صحة الشيء الذي ينوي فعله ، فكر هُنيهة حتى أخذ قراره .. سيفعل ما يُفَكر بِه وليحدث ما يَحدث .
ترك "تميم" غرفته بعدما تيَقن أن "كارم" ترك المنزل و رحل ، خطى تِجاه تِلك الغُرفة التي منعه "كارم" مِن أن يدلف لها .
لحظاتٍ و توقف أمامها .. نظر حوله فلم يجد أحد ، تنهد بهدوء و ذهب بحدقتيه تجاه الباب ، مُدَّت يده لِمقبض الباب و أدارتهُ بتوتر .
لم يُفتح معه ، يبدو أن عمه أحكم غلقه بِمفتاح .
نفخ بضيق متمتمًا :-
_ما أنا لازم أعرف إيه اللي جوَّه .لمعت أعينه عِندما تذكر أن "كارم" يضع جميع المفاتيح بكومود ما بغرفته .
لحظاتٍ و وجد حاله يُهرول تجاه غُرفة نوم "كارم" ، مد يده و قام بفتح الباب .. أحضر جميع المفاتيح التي داخل الكومود و عاد مهرولًا مرةً أخرى تجاه الغرفة الغامضة .
توقف أمامها و للمرة الثانية ، و أخذ يعبث بالقفل بواسطة المفاتيح .. أخذ يخرج مفتاح و يُجربه و إن لم يكُن صاحب القفل يضعه جانبًا ليأتي بِغيره .
حتى و أخيرًا وجد المفتاح المَعنيّ .. لحظاتٍ و فُكَّ القِفل .. فوضع يده على المقبض و قام بِلفّه فَفُتِح الباب .
توقف قليلًا ليفكر بالأشياء التي من الممكن أن يجدها داخل الغرفة ، لم يشغل عقله كثيرًا حتى أخذ قراره و فتح الباب على مسرعيه .
ما إن فُتِح الباب حتى توقف محلّه بصدمة .. يكاد فكَّه أن يسقط أرضًا مما يرى ، اِتسعت حدقتيه بذعر .
أنت تقرأ
كراكيب
Hài hướcو ماذا عن عودتي بتلك الرواية الجديدة "كراكيب"؟ أهِيَّ روايةٌ حزينة درامية؟ -لا أعزائي ، إنها روايةٌ مُشبعةٌ بالكوميديا، رواية عائلية فكاهية خفيفة ، بها الكثير مِن الضحك و بعض النصائح العابرة الإجتماعية ، و قليل مِن الدراما _فقط القليل_ ، و الكثيرُ م...