chapter (11)

1K 29 191
                                    

الفصل الحادي عشر

» تمايل اسفل الحان المشاعر»

until i found you
اسمعوها اول لما توصله لأواخر البارت تقريبا هتدي مود حلو وهتساعدكم على التخيل✨

______

مرت ثلاثة اسابيع منذ ذلك اليوم، وهم لم يذهبا مجددا لسيؤول كونها كانت مريضة وجائتها حالة من الإكتئاب

لم يتحسن احدا منهم، يراها تتعذب كل يوم وتنظر له بحقد، وبعدها يتجاهلها لأنه ليس له عين للحديث.

استبقظ جونغكوك من النوم وكانت الثانية عشر، اذا كان بيده لنام اكثر من ذلك بالطبع

هو كان نائم ليحلم بها وهرب من الواقع الذي هو..

انها اصبحت تمقته ومرهقة بسببه

استقام بظهر منحني وعيون باكية متجه نحو غرفتها

لن يتركها مثلما فعل في البداية، بل سيكون بجانبها حتى تسامحه

سيلبي جميع طلباتها ويجاوب على اسألتها ويضبح خادم لديها في مقابل ان تسامحه فقط

مقابل ان يرى ابتسامتها وركضها اليه واحتضانها له، قبلتها الرقيقة وعبسها اللطيف عندما لا يستيقظ

هو لا يتنفس دونها وهي ايضا
هي التي لا تعلم ماذا تفعل، هي لا تستطيع مسامتحه بالطبع، لا تعلم هل يجب ان تعود لعائلتها ام تبقى هنا في جحر كل ما لديها

ها هو يفتح باب غرفتها ويراها نائمة واضعة الوسادة فوق رأسها، ولكنه سمع صوت شهقة!

هي نائمة هو يرى ذلك، لحظة...

هل هي تبكي وهي نائمة

تقدم منها سريعا وحقا هي كذلك، جلس على الفراش يزيل الوسادة ولكنها متمسكة بها

"لاڤيندر!، طفلتي، هل هو مابوس يا عمري، استيقظي ارجوك"

ازال وسادة ورأها مغلقة عيناها بقوة وتبكي وعندما تحدث كانت شبه تصرخ

هي ضائعة، حتى نومها لا تتهنى به بسببه فقط، هو جنتها وجحيمها!

عيناه امتلئت بالدموع على حالها، لا يعلم ما بها ولا يستطيع مساعدتها

تحدث بنبرة باكية في محاولة لجعلها تستيقظ

"صغيرتي، افيقي ارجوك اخبريني ماذا افعل"

-MY IDOL IS MY HACKER-Where stories live. Discover now