الفصل الخامس والعشرون
«خطر»
____________
كانا الأثنين مندهشان، هل حقا توأم؟؟!
كانا معترضان على طفل، بل على الإنجاب ثم توأم؟!
كانا سعداء كثيرا بخبر مثل هذا ولم يؤثر على لاڤيندر بالأخص بالسلب
طلبت منهم عمل بعد الفحوصات من اجل الإطمئنان على صحة الأطفال والأم ايضا ويعودا لها في الغد مجددا
توجها نحو المختبر وقاموا بعمل الإختبارات وأخذوها متجهان نحو المنزل
كانت سعيدة وكل دقيقة تربت على معدتها، وهو كان يقود السيارة والبسمة على شفتيه لا تزول وكل دقيقة يقبل يدها
ابتسمت له وأراحت رأسها على كتفها وهو شابك يديهما واضعهما على فخذه الأيسر
وضلا للمنزل وحملها متجها بها للباب وسط قهقهاتها.
فتحت له رمز امان الباب ودخل بهما، اتجه مباشرة لغرفة نومهما ورماها بإهمال على الفراش
خرجت منهت شهقة مندهشة وتحدثت بدلال
"جيون"
صعد فوقها بسرعة واجابها
"يا عينا جيون"
كوبت خصره بقدميها ووجهه بين يديها مبتسمة امام شفتيه
"ما بالك جيون جونغكوك، اصبحت لا تخاف على الطفل!"
داعب انفه بخاصتها وانفاسه تتناثر على شفتيها
"لا تقلقي صغيرتي،سألت الطبيبة قبل خروجنا عن الجنس والممارسة"
جحضت عيناها بصدمة
"ماذا فعلت؟؟!!"
نزل لمستوى رقبتها وقبلها قبل متفرقة
"ماذا افعل، لم نمارس منذ مدة وأشتقت اليك"
صعد لشفتيها مجددا وهمس امامهما
"كاد الشوق يقتلني!"
تخدرت من انفاسه وصوته الذي اذابها، همست امام شفتيه تناظرهما بتعطش
"وماذا قالت لك الطبيبة ايها المشتاق!"
قبلها بسطحية فهمهمت بخفوت
"اخبرتني بأنه صحي للأطفال،وعندما سألتها عن السرعة، اخبرتني بأن افعلها كما يحلو لي ولكن لا يكون بأعمق نقطة بك،ومرة واحدة في اليوم لا اكثر"
YOU ARE READING
-MY IDOL IS MY HACKER-
Romanceجميعنا تقودنا الصدف نحو الحب، فتصبح تلك الصدف تحت مسمى القدر ولكن ماذا اذا قادتنا الى الجنون؟! فتاة افعال مغنيها المفضل اصبحت صدف لها، قادتها الى الجنون بعد ان تخطته وتخطت افعاله المستحيلة، تستيقظ من النوم لترى نفسها مختطفة من قبله بمنزله! لافيند...
