cнapтer(39)||end oғ ѕтory||

62 5 10
                                    

الفصل التاسع والثلاثون
«ليست النهاية!»

__________

لمْ اكُنّ اتَخيّلْ بأنَ سِحّرُ عَيْنّاكَ سَيَجعَلُني خَاضِعَةُ للحُبِ وَالهَوَسِ

وانا لمْ اكُن لأتَّخيَّلُ بأنَ يُوجَد صُورةِ بِهَذا الدِفءَ، الدِفءَ الْلذي جَعَلَنّي انّسى هُمومي والجأ اليهُ، فأتهَورُ وأقومُ بفعلِ  المُستَحيلِ للوصولْ لأحضانَ صاحِبَتُهُ..

________

Through back

8/8/2025

هذا اليوم الذي كانت لاڤيندر ابنة عائلة بورچيا تنتظره.

اليوم الذي حقا كان يبدو كالكابوس نسبة لها، يوم ولاول مرة منذ سنتين كانت تشعر به، تشعر بخوف وتوتر.

كُتِبَ في روايتِها الخاصة، التي قامت هي بنفسها بكتابتها، بأن جيون جونغكوك، مغنيها المفضل، المغني العالمي، سيأتي ليأخذها، سيأخذها من الجميع لينقذها.

خائفة هي ان يكون ما كانت خائفة منه في تلك السنتين ان يحدث.

هل من المعقول ان تكون رواية قمت بكتابتها بأصابع يديك تتحقق؟؟.

في بعض الاحيان من الممكن ان يحدث، فهذا يبدو وكأنك تعلم مصيرك.

كانت تكتب تلك الرواية عن طريق الانترنت، وكان هو يقرأها في اوقات فراغه.

البعض الأن سيقول ما هذه اللعنة؟

كيف لهذا ان يحدث؟!

خرافات!

ولكن صدقوني يا رفاق، هذا ما حدث.

جيون جونغكوك كان حقيقي، حقيقي كوجود البحر، كان حقيقي في حياتها التي كانت تعيشها على امل انه حُلم ستستفيق منه قريبا.

ولكن عندما استيقظت من هذا الحلم رأته حقيقة، رأت الحلم بنفسه امامها.

كان جيون جونغكوك، مفضلها وحبيبها الأبدي.

في الثلاثون من يونيو لافيندر بدأت ان تشك في تصرافته معها في بثوثه الخاصة وازداد شكُها في الرابع من اغسطس، حتى فقدت عقلها كُليا في الرابع عشر من اغسطس.

-MY IDOL IS MY HACKER-Where stories live. Discover now