part 28

170 9 8
                                    

هاي ڨايز كيفكم ان شاء الله تكونوا بخير يارب وصيام مقبول ان شاء الله بتمنى قبل قراءة البارت تتأكدوا من انكم قمتم بكل واجباتكم اتجاه الله واتممتم كل صلاواتكم وعباداتكم مشان ماتكون روايتي سبب في البعد عن الله وشكرا الكم بجد انا بحبكم من كل قلبي

(ملحوظة : انا منعت الصور للملابس في هذا البارت تجنبا لكي لا يبطل صيامنا وبتمنى تكونوا قدرتوا ده الفعل بجد انا بس وصفت الملابس وماحطيت صور واذا ما فهمتوا الشرح قولولي وانا رح اشرحلكم وشكرا بحبكم )

تجاهلوا الاخطاء الاملائية او قولولي بالتعليقات عنها مشان صلحها لاني ماراجعت البارت بسبب ضيق الوقت وتأخري في ارساله آسفة 🤫

صلوا على من بكا شوقا لرؤيتنا 😔🥀

___________________________

__________________

في سيارة باتريك كانت تجلس بكل هدوء شاردة في حياتها هل ستبقى هكذا حياتها اصبحت لا تطاق حسنا هي وجدت شقيقها ومات اكبر كوابيسها لكنها كرهت كل حياتها كرهت خوفها من الخروج وحيدة خشية ان يبتليها بعض الذكور كم تلقت من عرض زواج وهي تسير في الطريق كم تعرضت من الاذى من الاشخاص الذين كانوا يطلبون رقم هاتفها وكانت ترفض هي كل ماتريده حياة سليمة خالية من المشاكل هي ستعيش هكذا الى ان يأتي الشخص الذي يستحقها ويحبها لا لجمالها بل لنفسها ه....ي قاطع شرودها

" في ما قطتي شاردة "

ابتسمت بحب وقالت

" في جمال حياتي القادمة رفقتك "

ابتسم باتريك بحنان ، واستمعا لكلام شخص ثالث يقتحم لحظاتهم

" حسنا توقف هنا هذا هو منزلي "

عقدت آنيا حاجبيها بإستغراب واستدارت لداريا تقول باستغراب

" متأكدة ان هذا منزلك "

توترت داريا وقالت ببعض الغضب تداري توترها

" ماذا تقصدين كيف لي ان اخطأ بمنزلي "

وتحركت تخرج من السيارة استدارت آنيا لباتريك فرفع كتفيه بجهل تنهدت تنظر للمكان جيدا كان مبنى قديم قليلا وخارجه على الأرض ترى مجموعة زجاجات الخمر واشخاص يترنحون في مشيتهم يتوجهون لذلك المبنى ودخلوا اليه ، ارتجفت آنيا بقرف وخوف واستدارت لباتريك تقول بلهفة

" دعنا نذهب من هنا لا اريد ان ابقى ثانية اخرى "

استمع لكلامها وتحرك بسيارته يبتعد عن المكان يعود لمنزلهما اوقفته بعدما تذكرت شيئا

" باتريك ايمكنك ان تذهب لمنزلي اريد ان احضر اغراضي من هناك "

ابتسم بحنان وهو يزيد من سرعة السيارة

" اوامر قطتي تنفذ "

ابتسمت بسعادة عاد ليدللها كما كان هي تشعر بأنها تملك الدنيا ومافيها ، بعد دقائق قليلة وصلت سيارتها هبطت مسرعة تعود لأغراضها الحبيبة توقف امام منزلها وهي تجد الباب قد اصلح نظرت له بإستغراب ثم استدارت لباتريك تقول بتساؤل

 ꧁𝒗𝒂𝒈𝒂𝒓𝒊𝒏꧂                                            ~..لذة الانتقام.. ~حيث تعيش القصص. اكتشف الآن