꧁𝒗𝒂𝒈𝒂𝒓𝒊𝒏꧂ ~..لذة الانتقام.. ~

part 35

هااااي كيفكم
كل عام وانتم بخير عيد اضحى مبارك لكم ، تقبل الله منا ومنكم الأضاحي ان شاء الله 💗✨

بجد هلئ لحتى انتبهت لشي عدد نجوم الفصل لي فات 8 نجوم ودي شغلة عظيمة بظن انوا البعض منكم عم يشوفها شي صغير ومو قيم ابدا بس انا بالعكس عم شوفها شغلة كبيرة وكثييييير لانو في 8 نجوم متلألئة بقلبي حبو الرواية وعم يقرئوها بكل حب ده شي مسعدني بجد يعني انو عم اكتب البارت لأشخاص بتقيموا ويحبوه ويقرؤوه بكل شغف رح حاول ضيف يوم آخر بالأسبوع وصير انزل مرتين بالأسبوع مو مرة وبس 💞☺️

ولنبدأ
لكن قبل ذلك لا تنسى

النجمة ⭐ لانها تعني لي الكثير
والتعليق

_______________

______

تململت في الفراش وهي تفتح اعينها بصعوبة نهضت ببطئ نظرت حولها باستغراب ترى هذه الغرفة التي تقطن بها لأول مرة لا تعلم حتى اين هي لكن لحظة ثواني وتذكرت شيئا اذا هي بمنزل عدوها رائع ، استقامت بسرعة من ذلك الفراش الاكثر من مريح نظرت لتصميم الغرفة الفخم فإن كانت غرفته بمنزل عائلته جميلة فإن هذه تفوقها جمالا وروعة ، اسرعت تمسك هاتفها الملقى على الفراش وكانت على وشك المغادرة فتحت الباب وحاولت الخروج لكنها استطدمت بجدار بشري رفعت رأسه لمحته امامها ينظر اليها ببرود وهو يردف بسخرية

" الى أين يا فاتنة "

ابتسمت تولين واردفت بسخرية اكبر

" الى الجحيم "

اخفض نفسه ينحني قليلا ليصل لطولها واردف

" اذا كنت ترغبين بالذهاب اليه حقا يمكنني تحويل حياتك هنا الى جحيم دون عذاب وسأوفر عليك مشقة الطريق "

غضت شفتها بغضب تمسك يدها بصعوبة كي لا تقتله فورا ولكنها ابتسمت ببرود تقول

" افسح الطريق فأنا من محبي المشقة والعذاب وساذهب للجحيم بقدمي دون الحاجة لك "

وكانت على وشك ان تتخطاه ولكن أران امسك مرفقها يعيدها مكانها وهو يخفض رأسه الى اذنها يقول بتخدر من رائحتها التي اخترقت أنفه مباشرة الى قلبه لتجعل دقات قلبه ترتفع بطريقة خطيرة على نفسك

" اتريدين حقا الذهاب اليه بأهم يوم بحياتك "

ضيقت حاجبيها تقصر المسافة بينهما وهي تقول

" اهم يوم بحياتي ؟! ماذا تقول انت "

ابتسم بحنان لها واردف يهمس مجددا

" يوم ميلاد سعيد لكِ ، دخلتي عقدك الثاني اليوم اليس كذلك لزلت صغيرة حقا لكن مايخرج من حنجرتك كبير "

توسعت اعينها بصدمة كيف يعلم ان اليوم يوم ميلادها اردفت بغضب من حديثه الأخير ممزوج بالاستغراب من حديثه الأول