تذكير:
نور: انتِ ما حتضوجین اذا رحت للعراق مو ماما.. ماما×٢ ماما×٣ ماما×٤
عبير(تبتسم تنزل راسها و ترفعه تباوع على نور): ما بضوج بس بشتاگلچ واید
نور: هن 3 ايام
عبير: بيمرن عليّ چنهن 3 سنین
نور: لا عاد مو لهل درجة
عبير: انة وصيت عليچ مريم بتدير بالها عليچ
نور: ليش هي هم حتجي؟
عبير: اي..ماتبينها تيي معاچ؟
نور: لا عادي شعلية بيها
عبير: ديري بالچ علی حالچ علشان خاطري
نور: حاضر
عبیر: يلا خلينا ناكل
نور: يلا
**********؛
بعد يومين يحين موعد سفر نور تحضر جنطها و تودع امها تروح للجامعة ومن هناك ينطلقون بباص هي و كل الطلاب المشاركين و الكادر التدريسي الي من ضمنهم مريم للمطار يصعدون الطيارة تباوع مريم على نور الي گاعدة بجنب واحد من الطلاب ومندمجة وتضحك وياه
تتجاهلهم تخلي راسها يتكئ تغمض عيونهابعد ساعتين وصلت الطيارة الى مطار بغداد الدولي ينزلون تاخذ مريم جنطتها و نور أيضاً يروح الكادر مع الطلاب الى الفندق تتقدم مريم على نور تتكلم
مريم: يلا علشان بوصلچ لبیت اهلچ
نور: لاماكو داعي اني أروح وحدي
مريم: ماني ناگصتچ امشي گدامي
نور: هاي شبيچ دا اگولچ أروح وحدي
مريم: امچ موصیتني فيچ مابگدر أروح واعوفچ لحالچ
نور: یعني كل هل دراما طلعت علمود امي.. لا حبيبتي هذي بغداد يعني اندل درابينها اكثر من غرف فيلاتنا بالكويت
مريم(بأستهزاء): صج والله؟؟..یلا گدامي (تتقدم تمسك ايد نور تدفعها) يلا
تمشي نور وهي تسحب الجنطة وتغلط على مريم بگلبها ما ردت عليها ونفذت الي تريده مريم لأن ما تريد تعكر مزاجها بسببها بالنسبة الها هل يوم كلش مميز لأن حتلتقي بأهلها مرة ثانية وما رادت شيء يخرب لهفتها و لقائها لأهلها.
يركبن تكسي تنطي العنوان للتكسي يوصلهن تنزل نور من التكسي تباوع على العمارة و هي تحس روحها تريد توصل الهم قبل جسمها تسحب الجنطة و تمشي بسرعة تتبعها مريم تدخل نور العمارة تروح للمصعد تشوف مكتوب عليه معطل تبتسم تتكلم بصوت عالي تگدر تسمعه مریمنور: والله حتى انتَ هم اشتاقيتلك
مريم(ماتفهم الي گالته نور تتکلم): الشقة بأي طابق
أنت تقرأ
المتاهة
Romance(القصة باللهجة العامية العراقية والكويتية) تتحدث القصة عن فتاة اُخذت بزمن الحرب الامريكية العراقية من الكويت الى العراق والان وبعد 22 عاماً يجب عليها ان تعود الى الكويت فتواجه التحديات والحب الجديد الذي يغزو حياتها