Chapter 8

952 47 82
                                    


تذكير:

سرور: اي تعرفين اني بتعب من اجواء الحفلات والاغاني والضجة

عبير: الف سلامة عليچ من التعب

تبتسملها سرور تباوع عبیر علی شفایفها تگوم سرور من مکانها

سرور: بروح اتجهز عندي اجتماع مهم على الساعة 10

عبير(تباوع على سرور وهي ما مقتنعة بكلامها): تمام

تروح سرور تبقى عبير گاعدة تباوع عليها وهي تمشي تتنهد عبير تحس انو سرور ابد مو على طبيعتها تمشي هي الاخرى تروح على غرفتها تتجهز حتى تروح للشركة

***************؛

بعد كم يوم

يرن موبايل نور تكون دا تلبس الترچیة على المراية تجي تشوف من الي دا يتصل عليها تقلب عيونها بملل بعد ما شافت منو المتصل
(الترچیة = حلق الاذن)

نور: نعم شرايدة؟؟

مريم: يا زين هل اسلوب وهل تربیة والله

نور: اسمعيني دا اگولچ..(تقاطعها مريم)

مریم: بلا هذرة زايدة اتصلت عشان تيين مكتبي اليوم على الساعة 12 بشرحلچ الي طافچ

نور: اصلاً..(ترید تکمل كلامها تسمع صوت نغمة اغلاق المكالمة) تباوع على الموبايل تتفل على رقم مريم و ترمي الموبايل على السرير بعد اشوي تطلع من غرفتها وهي متجهزة وشايلة كتبها معاها تمشي توصل للدرج تجي امها من غرفتها تشوفها تبتسم ينزلن سوى يروحن للسيارة

عبير: اصعدي السيارة معاي انة بوصلچ الیوم حبيبتي

نور: تمام
تصعد السيارة بجنب امها تفتح جنطتها تفتش بالغراض

عبير: شفيچ

نور: نسیت موبایلي فوگ حأصعد اجيبه

عبير: تمام حبيبتي بس بسرعة اشوي

نور: تمام

تطلع من السيارة تدخل للفيلا تسمع صوت يناديها تلتفت تشوف عمها فيصل

نور: هلو عمو

فيصل: بتكلم معاچ اشوي تعالي هني

نور(تمشي لعنده): تفضل عمو

فيصل: انة بتكلم معاچ علی طول الصراحة واضح انچ متربیة احسن تربية مع انچ چنتي بعيدة كل هل سنين بس التربية والاخلاق طاغية عليچ وانة ما بلگى چنة لي احسن من بنت اخوي الله يرحمه ويغفر له... انة تحچیت مع اسامة وهو معجب بيچ واید ويبيچ علی سنة الله ورسوله... شگلتي

نور: قصدك ازوج اسامة ؟

فيصل: اي يا بنتي اهو ابن عمچ‌ و اولا فیچ بعد

نور: اني اسامة ما اعرفه الا من كم يوم شبسرعة انعجب بية.. اني اسفة بس كل موضوع الزواج مو ببالي

المتاهةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن