تذكير:
سرور: اي الحمدلله في شبكة هني(تقلب بجهات الاتصال اتطلع رقم أمن الشركة تتصل عليه
سرور: الو
الامن: الو انسة سرور
سرور: مدام عبير عالقة بالمصعد خابر المختصين علشان يشغلون المصعد وتطلع
الامن: حاضر يا انسة
تسد سرور المكالمة تباوع على المكان الي هي بي تشوف كثرة الفايلات تقلب بيهن تقراهن تفتح عيونها
سرور: شنو هذا ياربي
صوت وراها
****: كثرة الفضول موب زينة
تندار علی مصدر الصوت
****: انة اسف (يحمل المسدس يضرب طلقتين وحدة براسها والثانية ببطنها)
****: انة اسف يا فيصل
*************؛
عبير واقفة بالمصعد تباوع من الفتحة تنزل راسها تتنهد تمسح وجها تنفتح اضائة المصعد ترجع الكهرباء يشتغل يصعد للطابق ال22 ينفتح الباب تطلع عبير بسرعة تاخذ نفس قوي كأنها ردتلها الروح تمشي على مكتبها تشوف مفتاح السیارة تاخذه وتطلع يتصل موبايلها تشوف امن الشركة المتصل تجاوب
عبير: الو
الامن: مدام عبير تعالي للطابق الواحد العشرين
عبير: شصاير
الأمن: الكاميرات طفت لمدة دقيقتين ومن رجعت اشتغلت شفت الانسة سرور بالممر غرگانة بدمها
عبیر(یتوقف عند عبیر الزمن تباوع بالممر تحس الدنيا فترت بيها ما دا تندل طريقها ترید تعرف من وین المصعد..تلگاه تضغط على الزر تشوف انه دا يصعد للطابق ال 30 ما تنتظر ينزل.. تركض على الدرج توصل بسرعة لآنها قریبة تشوف امن الشركة متجمعين تركض ناحيتهم تبعدهم عن طريقها تشوف سرور بهل منظر دم من راسها و دم من بطنها تگعد یمها تمسك ايدها والصدمة على وجها
عبير: سرور (تهزها) سرور حبيبتي(تنزل دموعها) امانة لاتروحين وتخليني(يزيد بچیها) سرور مو گلتي دموعچ غالیة انة الحين ببچي گومي مسحي دموعي بدينچ حبيبتي(یزید بچیها تخلي راسها على صدر سرور) لاتروحين عني ما ابي افارگچ (تصرخ) سرورر (تباوع علی الامن) اتصلوا بالاسعاف(تعیط)اتصلوااا
الامن: اتصلنا الحين بيجون
بعد اشوي ينفتح باب المصعد يدخلون المسعفين يتقدمون بسرعة على سرور يفحصونها يشوفون النبض
***********؛
بعد شهر
تدخل عبير قاعة المحكمة توگف بمکان المتهمین تمشي نور ومريم ونوال وفيصل وسهام وجاسم وعبدالله يگعدون بآماکن المشاهدین یدخل القاضي يوگف الکل یگعد يگعدون بعده
أنت تقرأ
المتاهة
Любовные романы(القصة باللهجة العامية العراقية والكويتية) تتحدث القصة عن فتاة اُخذت بزمن الحرب الامريكية العراقية من الكويت الى العراق والان وبعد 22 عاماً يجب عليها ان تعود الى الكويت فتواجه التحديات والحب الجديد الذي يغزو حياتها