تذكير:
سرور(تتقرب من اذنها تتكلم): الحگیني للغرفة بالطابق الرابع
تگوم سرور تروح تبقی عبیر گاعده متجمده بمكانها تباوع على سرور وهي دا تدخل تكلم نفسها (سرور نادتني معقول الي فبالي) تگوم من مکانها تتكلم وحدة من صديقاتها
****: وين عبير توها حلت
عبير: تعبت بريح شوي
****: خذي راحتچ حبيبتي
تروح عبير تدخل للداخل تدخل للمصعد تضغط على 4 توصل للطابق ينفتح باب المصعد تمشي للغرفة تفتح الباب تتكلم
عبير: سرور
تدخل تشوف سرور تأشرلها على الموبايل يعني هي بمكالمة تدخل عبير وتگعد علی الکرسي تنتظر سرور تكمل
سرور: اي يبا .... بس هن يومين گلت لآمي .... يبا ماادري ليش مكبر الموضوع .... الشاليه كله حريم شلون بخلي الامن يدخلون هني .... طيب يبا مثل ما تبي .... حاضر الحين ياية
تسد المكالمة تتنهد
سرور: قرب یوصل للشالیه برجع معاه
عبير: ليش شصاير
سرور: ولا شي بس چذي ما يبيني اظل معاچ
عبير: ناديتيلي هني علشان تگولیلي بتروحين
سرور: يعني هو الموضوع
عبير: لا لا مافي داعي تشرحين ابوچ یبي ياخذچ وانتِ لازم تروحين معاه
سرور: عبير انة
عبير: گلتلچ مافي داعي تبررين بالاول وبالأخير هذا ابوچ وخایف علیچ وانة اكيد ما بزعل منچ اذا رحتي اخذي راحتچ و لمي غراضچ
تطلع عبير من الغرفة تسد الباب تباوع سرور على الباب تريد تروح عليها تتراجع تكلم نفسها
(اذا رحت شگول لها.. ماني مجهزه الكلام ولامجهزه نفسي اكلمها بغير وكت يكون احسن(تتنهد) شكلها زعلت حقها تزعل)
تلم غراضها بالجنطة تشيلها وتطلع برا الغرفة تنزل جوى تروح برى الشاليه تجي عبير وراها تحط ايدها على ظهر سرور
عبير: الله معاچ
سرور: تسلمین لأنچ يیتي تودعيني لهني
عبير: لا ولو
تسمع صوت هورن سيارة تشوف فيصل ينزل منها يتقدم عليهم يوصلهم
فيصل: يلا يبا للسيارة انة عندي كلمتين مع عمتچ
أنت تقرأ
المتاهة
Romance(القصة باللهجة العامية العراقية والكويتية) تتحدث القصة عن فتاة اُخذت بزمن الحرب الامريكية العراقية من الكويت الى العراق والان وبعد 22 عاماً يجب عليها ان تعود الى الكويت فتواجه التحديات والحب الجديد الذي يغزو حياتها
