Chapter 11

1K 66 68
                                    

تذكير:
مريم: اعطيتچ طرف الخيط اسحبيه وافهمي لحالچ بس شسويلچ انتِ تستغبين

نور: ما استغبي انتِ الي جبانة

مريم(تباوع عليها بحدة): من الجبانة؟

نور: انتِ

مريم: يا بنت تحچي عدل

نور: لاتگولین یا بنت انتِ صدگ جبانة

تباوع علیها مریم بغضب تتقدم علیها تسحبها و تبوسها تبتعد تاخذ نفس ترجع تريد تبوسها مرة اخرى تدفعها نور تبتعد عنها تباوع عليها مريم تتكلم

مريم: من الجبانة الحین؟

نور: اريد اروح عند ماما

تمشي تمسكها مريم من ایدها

مريم: انة گلتلچ الصبح في خبر حلو ابي اگوله الچ بس ما تحچینا بالموضوع

نور: عوفي ايدي أريد اروح عند ماما (تبلع ريقها تطلع بسرعة من المطبخ تباوع عليها مريم هي و دا تطلع واشون وجها صار احمر تبتسم علی منظرها ..تطلع نور من المطبخ تنلطخ بأمها على الباب)

عبير: بسم الله عليچ

نور: اا.. اسفة ما شفتچ

تروح نور تگعد بالصالة تباوع عليها عبير اشون دا تمشي تباوع على باب المطبخ تتكلم مع نفسها(اني اعلملچ یا مریم الزفت)

Flashback

عبير و نوال گاعدات بالصالة و يتكلمن تگوم عبیر

عبير: بروح اشرب ماي من المطبخ

نوال: بجیبلچ‌ انة

عبير: لا والله ما تگومین انة مو غريبة

نوال: تمام حبيبتي

تمشي عبير للمطبخ تشوف مريم تتقرب من نور و تبوسها تدفعها نور وهي واضح عليها الخوف تنصدم عبير من المنظر بعد اشوي تطلع عبير من المطبخ علمود ما تحرج بنتها بعد اشوي تطلع نور من المطبخ تصطدم بيها

End flashback

تروح عبير لعند مريم تشوفها تحمل قوري الچاي توگف یمها تتکلم

عبير: مرة چان في غزال صغير الأسد اكل امه حقد هل غزال على الأسد و راد ينتقم منه بأي طريقة

تنزل مريم قوري الچاي و تباوع على عبير تكمل عبير كلامها

عبير: و بيوم قرر  هل غزال الصغير انه يروح لعرين الأسد و يتقاتل معاه و يغلبه و ياخذ بثار امه من وصل الغزال شاف الاسد مغمض عيونه و نايم گال لنفسه هذي فرصتي الحين بموته دامه نايم و ما حاس بشي هجم هل غزال على الأسد لكن الاسد اتصدى لهجمة الغزال وضربه بمخالبه وگع الغزال علی الارض وانجرح تقدم عليه الاسد و حط ايده على رقبة الغزال و قال له انة اتفقت مع امك لو خلتني أكلها بخليك تعيش طول حياتك وما بقربلك والحین روح بحال سبیلك گاله الغزال الصغير موتني وخليني اروح لعند امي رد عليه الأسد انت تظن اني ما ابي اموتك؟؟ صدگني ابي هل شيء و وايد..لكن بتركك بس علشان امك..

المتاهةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن