Chapter 35

1.7K 94 90
                                    

تذكير:

نور: تريدين تضحكين عليه بهل كلام؟!

مريم: اكيد لا اسمعي نور..(تتقرب عليها تبتعد نور لورى)

نور: احچي وانتِ بمكانچ

مريم: طيب... انة ماني داخله يهل علاقة حتى اجرحچ کل شوي... دخلت فيها لأني حبيتچ بغیت ادللچ واخلیچ اسعد وحدة بالدنيا مستحيل اكون سبب تعاستچ فهمیني
نور

نور: والي شفته مريم لاتخبليني تريدين اچذب عيوني؟؟

مريم: انتِ مو شفتيني مع فؤاد بعد.. وبالاخر طلعتي فاهمة الموضوع غلط...

نور: من تذكريني بفؤاد هسة يعني دا تحاولين تصححين الموقف؟!

مريم: فهميني نور.. فهميني قصدي عاد انتِ تعبتيني وايد

تباوع عليها نور بعصبية تمشي وتطلع من المكتب تسد الباب بقوة تشوفها سارة تتقدم عليها تتكلم

سارة: ها شصار

نور: امشي نتزقنب هناك احچیلچ

سارة: يلا

**********؛

مكتب عبير

هشام گاعد علی الکرسي ینتظر عبير تدخل عبير الي كانت بقاعة الاجتماعات تشوف هشام تبتسم

عبير: يا هلا

هشام: هلا فيچ

عبیر: شیابك هني موعدنا بعد ساعة نييكم الشركة نوقع العقود

هشام: صح كلامچ بس چان‌ عندي شغلة بهل منطقة گلت امر عليچ واشوف هل ويه السمح اخذ منه طاقتي قبل لا أروح على شغلي ما تحملت انطر لين ما تيين

عبير: اها

تمشي وتگعد مقابیله يياوع علیها يبتسم

هشام: يا زين هل يلسة تيننين حبيبتي

عبير: خلاص عاد هشام يلا روح وراك شغل

هشام: والله ما ابي اترك هل زين كله واروح على الويوه الي تسد النفس

عبير(توگف): بس انت مجبور هذا شغلك

هشام(يوگف یتقدم علی عبیر): انة ناطر يوم زواجنا على نار

عبير(تبتسم تنزل راسها)

هشام(يسحبها لعنده): خليني اذوگ شفایفچ بس مرة ماني گادر اصبر

عبیر(تدفعه بخفه تبتسم تتکلم بهدوء): خلاص ابعد خلیها لوقتها یلا روح

هشام: والله فدیتچ انة .. ديري بالچ علی نفسچ.. احبچ

عبير: وانة بعد

يطلع هشام من المكتب وهو الفرحة ما واسعته يسد الباب تنگلب ابتسامة عبیر لغضب تندار على المکتب تلم الاوراق تخليهن بملفاتهن تسمع صوت الباب انفتح وانسد بقوة تندار على الباب تشوف سرور وجهها ما يتفسر

المتاهةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن