بارت 1

8.2K 118 8
                                    

-
الشخصيات

~ الجد محمد
رجل كبير يمتلك شركـه لها فروع كثير يديروها اولاده واحفاده
~ الجده فوزيـه
زوجـه محمد وعندها ولدين من محمد
~ سليمـان متزوج نسرين وعندهم ثلاث عيال فقط
سلطان بن السليمان وعمره 27
عبد العزيز بن سليمان وعمره 26
شـوق بنت سليمان وعمرها 24

~ عبدالله متزوج من مريم وعندها بنتين فقط
هيـام بنت عبدالله وعمرها 24
فـوز بنت عبدالله وعمرها 17

اما ف الطرف الاخـر

خالد صديق سلطان وعزيز الروح بالروح وعمره 27 سنه
يوسف صديق خالد من الجامعـه وعمره 28 سنه
ملاذ مساعده خالد بالشركـه ب امريكـا وعمرها 23 سنه
نايـف ضابط صديق سلطان وعمره 27 سنه
نورا صديقـه فـوز بالمدرسـه وعمرها 17 سنه

= الابطال =
خالد & شوق
عبدالعزيز & هيام
سلطان & فوز
يوسف & ملاذ
نايف & نورا

💢 ما كتبت موصفات الابطال ابيكم تتخيلوها وتفهمون شخصياتهم وراح يوضح لكم قصه كل واحد فيهم ف البارتات وبس ولله احبكم ✨

-------------

" كنت اضيع معاك وقت فقط ، انا مستحيل احب  واحد فقير وفاشل مثلك ! ، لا عاد ترسل لي " كانت جالسه على رصيف تشوف اخر رساله ارسلتها وتتذكر يلي سوتـه قبل سنين اخر جملـه قالتها له ، التفتت ع صوت سياره هـيام نزلت و الشباك ونطقت ؛ يـا بنت تاركـه المقاعد وجالسه ع رصيف !
ابتسمت رغم حزنها قامت فتحت باب السياره وركبت طالعتها وهي تهز راسها ب اتجاه الشارع ؛ يلا حركي تـاخرنا ، ضيقت عيونها هيـام وهي تحرك السياره ؛ اي انسهه شـوق سواقه عندك لان ، متى ناويـه تسوقين ؟
شـوق وهي تعدل روجها ؛ ما راح اسوق انتي تكفين وتوفين ، ضحكت عليها هيـام وهي تنطق ؛ متوتره ؟
شـوق وهي فاهمتها ؛ من ايش؟ ،
تنهدت وهي تعرف انها فاهمتها ؛ من شوفته ، تحسبيني ما شفت وجهك كيف تغير لما سمعتي طاري
هـيام بحزن ؛ يلي عملتـه مو شوي احس اني انا السبب بـ... ، قاطعتها هـيام ب انفعال وهي توقف السياره ع جنب؛ لا عاد تلومين نفسك ع شي مالك دخل في ذا قضاء الله وقدره .
التفتت عليها بدموع ونطقت ؛ انا جرحتهه بكلامي لو ما قلت ذا الكلام له بذاك اليوم كان ما صار كل ذا يا ريت ما كذبت عليه وصارحته كان من الممكن يسامحني او يعصب علي وينتهي الموضوع بس انتهى بموت هله بسببي بسببي انـاا مرت 7 سنوات على يلي صار انا تعبت من التفكير لازم اشوفه واعترفله بكل شي  انهارت من البكي ، دمعت عيونها وقربت منها تهديها وبعد فتره ...

-

= الفيـلا =

كانت تسوي عادتها  انها تزعج امـها بكلامهـا وحشهـا ع النـاس وهي تنطق بحماس؛ وبعديين قالتـ ... قاطعتها مريم بنفاذ صبر ؛ يـا بنت لك ساعه من جيتي من المدرسه وانت تتكلمين صدعتي راسي خليني اعرف ارتب قبل تجي اختك .
ميلت شفايفها بزعل مصطنع ؛ قتلتي حماسي وانا قاعده اسولف لك وش صار وانتي همك اختي ! انت ما تحبيني اهئ اهئ ، نفذ صبر مريم وفصخت الشبشب وكان ودها تكصه ع راسها بس هي فزت وركضت وهي تصارخ ؛ امزححح امزحح ولله
مريم وهي تركض وراها ؛اخخ يـا فوزيـه بس لو تضيعين طاقته ذي بالدراسه كان طلعتي دكتوره .
فوز وهي وصلت لغرفتها وقبل ما تقفل الباب ؛ اسميي فووز ، وقفلت الباب وجلست مريم تدقه وهي حالفه ما تتركها ، شافتها وهي تصعد الدرج ضحكت ونطقت بصوت عالي لانها تعرف حركات فوز وكيف مجننه امها ؛ وش مسويه بنتك بعد ، التفتت عليها وهي تتنهد ؛ راح تجنني بكلامها ودلعها
نسرين وهي لسه تضحك ؛ عادي يا ام سلطان خليها تستانس لساتها صغيره ، وصلهم صوت فوز العالي وهي تسمع عليهم ؛ مب صغيره
ضحكو على هبالها نطقت نسرين ؛ لسى ما خلصتي ترتيب كان قلتي للعامـه ترتب الباقي
مريم وهي تهز راسها بالنفي ؛ لا ولله باقتي اغراض هـيام تعرفين النقله من بيت لبيت صعبـه
نسرين ؛ اي صاجه ، ألا وين عمي وعمتي ما هم فيـه
مريم ؛ عمي راح لشركـه قال بيشوف الوضح عندهم وعمتي راحت للجيران ، هزت راسها بالايجاب وهي تستاذن منها لحتى تروح ترتاح  ، توجهت لغرفتها تشوف الساعه وان البنات تاخرو اخذت جوالها تتصل ...

في غبتك ظل ما فارقني من غبت عني وللحين حيث تعيش القصص. اكتشف الآن