قرب منها وهمس حتى يخوفها ؛ يعني لازم تتعاقبي على نسيانك!
بقتت عيونها وهي تنطق بسـرعه ؛ امزززحح ولله امزح !
ضحك عليها ومد يدها ؛ يلا !
التقطت شنطتها يلي طاحت منها بسبب خالد وطلعت اسوارتين بحرفـه و بحرفهـا
اتسعت ابتسامتـه لما سحبت يـده ولبسته الاسواره يلي فيها حرفها ولما انتهت وضعت الاسواره يلي فيها حرفـه بكفـه ومدت يدها حتى يلبسها !
لبسها الاسواره وقبل يدها بكل حب
ناظرتـه ونطقت ؛ مو مسموح تشيل ذي الاسواره من يدك طول ما انت معاي
حط يدها قرب يده حتى يشوف الاسوارات مع بعض ؛ ما راح اشـيلـه من يدي طول ما انا بهلدنيـا واتنفس
وانتي بعد مو مسموح لك
ضحكت ونطقت وهي تميل راسها ؛ وعد ؟ انك ما تشيـله ولا انا اشيـله
ناظر عيونها العسليـه يلي ذايب فيها وهمس ؛ اوعدك
" نهايـه الفلاش باك "
شد يده على السواره بغضب وصرخ ؛ مـا كنتي قد الوعد
ما كنتي يا شـوق
-
نطـقت وهي معصبـه منـه ؛ ووش تبي باسمـي!؟
نطق بنفاذ صبر من عنادها ؛ يـا بنت الناس
راح اعيد يلي قلتـه انتي اخت عبدالعزيز بن سيلمان؟
سكتت شوي ونطقت ؛ ايوا ، ومين انت!؟
ابتسم على الصدفـه يلي جمعتهم بنفس القيم ؛ خالد بن عبدالرحمن
شهقت من قال اسمـه وضربت راسها بخفـه وهي صار لها ساعه تخانقـه لان بسببها ماتو بالعبـه
شافـها ساكتـه ؛ بنت ! ، وش فيك؟
حكت راسها بفشلـه ونطقت ؛ ءءهاا؟ ، لا لا ما في شي
وشلونك !!
ضحك عليهـا كيف طيحت الميـانه من احراجها كانت قبل شوي تصارخ عليـه مثل المجانين ؛ بخير الحمدلله
عضت على طرف شفتها بفشله وهي تبي تتهرب ؛ زين تدوم ، ءءانا ...انا بروح يل..
قاطع كلامها ؛ وين بتروحين ، خلينا نلعب بعد قيم بس ذي المره لا تتهورين وتندفعين مثل المره يلي فاتت
ما قدرت تمسك ضحكتها وضحكت وهو ضحك معاها ، ما توقعت واحد بالمـيه ان ممكن تصادفـه بلعـبه حرب نطقت بابتسامـه فيها تردد؛ طيب!
كانت نـايمه على السرير وشاده بيدها على اسوارتها فزت بخوف لما سمعت صوت عمتهـا تصارخ استوعبت انها حلمـت باول مره التقت بخالد ! ، التفتت على الباب لما زاد صوت الصراخ قامت بسرعه البست روبها وتقدمت فتحت الباب وانصدمت من ...-
عقدت حاجبها من صده الواضح لها ونطقت ؛ وش صاير معاك !
دمعت عيونها من تعبها ومن صده وبروده يلي ما تحملته ولا راح تتحملـه وهمست بصوتها الانثوي ؛ تكلم.
حس من نبرهتها انها راح تبكي نزل جوالـه من يده ووضعـه على الطاولـه سكت شوي وهمس ؛ مو وقتـه الحين
كلي و روحي ارتاحي
كان بيقوم ولكن مسكت يده وبنبره عاليـه تعلن عن اكتفاءها ؛ الحييين!
الحين بتقول لي وش صار !
حطيت اعذار لك كثير من سافرت وللحين
طول الفتره يلي كنـا نجهز فيها كنت انتظرك تتكلم !
سكتت شوي وهي تحاول تمسك دموعها وما تنهار وكملت ؛ حبـك لي انتهى ؟ ولا ص..
قاطع كلامها لما لف عليها ونطق ؛ ايـه انتهى
ناظرتـه بصدمـه وكمل كلامـه بكذب ؛ ما قـدرت انهي الموضوع بسبب ضغط جدي وتسرعـه ولا كنت ابي اضلمك وتعرفين بذي الطريقـه
هز كتوفـه بقلـه حيلـه ونطق : ما اقدر اعطيكِ شي
انـا ما عدت احبك !
واعتبرك مثل اختي فقط
وكلشي تبيـه بيوصل لك ولا تخافي راح ... سكت وهو يعض شفايفه بقهر اما هي جلست بصدمـه من كلامـه ومسكت راسها بألم من يلي سمعتـه بعد كل ذا الحب والاهتمام يلي كان يقدمـه ينقلب عليها فجـاه ويقول ما يحبها ! هل هذا سبب انسحابـه السنين الفاتت ناظرتـه ونطقت بكلمـه وحده فقط بصوتها المهزوز ؛ ليـه؟
قال ذا الكلام كلـه من دون ما يناظرها وعيونه بالارض رفع نظره لها وشاف عيونها المليانه بالدموع ما قدر يتحمل منضرها وتقدم حضنهـا وهو بقلـبه يعتذر منها ويلعن نفسـه ولكن مجبور يقول لها ذا الكلام غمض عيونه وهو يشد عليها يتذكر تهديد ريـم
" ناظرها بعصبيه ونطق بهدوء رغم النار يلي بقلـبه وهو يتذكر غلطته لما كان سكران ومب بوعيـه وصار كل شي ؛ حددي الرقم يلي تبي
ضحكت بخبث ونطقت ؛ الفلوس ما تكفي
رفع حاجبـه ونطق ؛ عيل ؟ وش تبين اكثر
رجعت شعرها ل ورا ونطقت ؛ شرطين اثنين
تنهد بصبر ونطق ؛ اخلصي
توجهت للكنب وجلست وحطت رجلها اليسرى فوق اليمنى ونطقت بخبث تام ؛ الاول ، ابي مليون ريال
اما الثاني ، ابيك ترفضها باول يوم زواج وتجرحها بكلامك وتتركها مثل الكل... بترت كلامها لما اقترب منها بسرعه وشد على كتفها بقوه !
رص على اسنانه بعصبيـه ونطق ؛ انتي سامعـه وش قاعده تقولين ؟
أنت تقرأ
في غبتك ظل ما فارقني من غبت عني وللحين
Romanceلا استبيح النقل ، ولا الاقتبـاس ✨ حساب انسـتا ؛ e0rmz@