رفع راسـه يسكتهـا وهو يقبلهـا بعمق عشان يهدئها رفعت يدها ووضعتها على ظهـره تشد عليـه ، بعد فتره ابتعد عنها عشان تتنفس
مسكها من خصرها وجرهـا معه جلسها على الكنب ووقف قبالها شافها ساكتـه اقترب منها ومسك فكهـا يرفع راسها بهدوء تلاقت عيـونهم ببعض
تنهد وهو يناظر عيـونها الهـايم فيها ونطق بهدوء ؛ ذي اول مره !
عقدت حواجبها بعدم فهم وكمل بابتسامه ؛ اشوف غيرتك
رفعت حواجبها ؛ غيرتي !
هز راسه وهو يبتسم ، تنرفزت من ابتسامتـه ومسكتـه من سترتـه بقوه وسحبتـه يجلس وجلست على رجوله ونطقت ؛ ليش ليش ليش خليتها تقرب
مسك يدينها يلي على سترته ونطق ؛ باللحضه يلي قربت مني انا كنت بقول لها تبعد بس انتي دخلتي وتعرفين الباقي
تشكين فيني ؟
سكتت تناظره بهدوء ونطقت بعد تفكير ؛ تطردها
وكملت وهي تحط يدها فوق يده ؛ مب شك فيك بس ما ابيها !
هز راسه بتفهم وهو كانت بيطردها من قبل ؛ تم
سحب يدها يقبلها بحب ؛ والحين كيف ارضيك
تقبلي عزيمتي ع العشى ؟
نطقت وهي تتذكر هزت راسها بالنفي
رفع حاجبه ؛ ليه !
شـوق ؛ انا يلي عازمتك ع العشى ! والحين انت بتكمل شغلك يلي بلشت اكره وتجي للبيت الساعه 9
فهمت ؟؟
هز راسـه وهو يضحك ؛ ابشري
وميل راسه ؛ امر ثاني ؟
كتمت ضحكتها وهزت راسها بالنفي وكانت بتقوم لكنه مسكها ناظرته باستغراب لما نطق ؛ كأنك نسيتي شي ؟
واشر على خده
ابتسمت وقربت باستـه ع خده برقه
ابتعدت بخجل وسحبت شنطتها وفتحت الباب ونطقت قبل تطلع ؛ ساعه 9 !
-
= عند يـوسف و مـلاذ =حاط يده على خده يشوف وش اخرتهـا مع امـه
ام يوسف كانت تسولف مع ملاذ وضمتها بحب ؛ يحلـوك
ضحكت ملاذ و تبادلها الحضن
تنهد يوسف ونطق ؛ امي ذي رابع مره تضميها
ابتعدت ام يوسف عن ملاذ ونطقت ؛ وانت شعليك
كنتي واضمها وقت يلي ابي
ملاذ بخفوت ؛ غيور !
سمعها ورفع حاجبه وهو يخزها
ام يـوسف طلعت تذاكر من شنطتها ومدتها ل يـوسف ؛ خذ!
عقد حاجبه وهو يلتقطهم من يدها ؛ وش ذي
ام يـوسف ؛ تذاكر ل تركيـا
عشان شهر العسل
بقتت عينها ملاذ بصدمه وكانت راح تتكلم ولكن سبقها يـوسف ؛ ءءء وشوله تعبتي نفسك ي امي انا كنت بجيبهم !
ام يـوسف وهي تقوم ؛ ما فيها تعب واعتبرها هديه زواجكم
انا ما كنت ابي ازعجكم بس نسيت اعطيك التذاكر امس
والرحله بكره الصباح جيت الحين عشان ترتبون نفسكم
والحين بروح
هز راسه ومشى يودع امه
ساكته تحاول تستوعب ان هي و هو بشهر العسل وحدهم !
وقفت وهي تصارخ ؛ مستحييييييل
معاك وشهر عسل ؟؟ ما بروح!
يوسف ؛...-
يوسف ؛ لا بالله ! لا تكفين بموت عشان اسافر معك
بنروح عشان امي
هزت راسها بالنفي وهي تهز يدها ب معنى " لا" ؛ مابي مابي
انا وش سويت بنفسي ! انا ليش معاك !
انا كان لازم اكو... قطع كلامها وهو يكمل عنها ؛ بحضن خالد ؟
ناظرته بصدمه ؛ وشو !
يـوسف ؛ تحسبيني ما شفت نظراتك له !
جلست قدامه بهدوء ؛ اقطع السالفه ي يـوسف
انت فاهم الموضوع غلط
يـوسف ناظرها بحده ؛ تنكرين انك تحبيه ؟
سكتت وما جاوبته ، ضحك بسخريه وتنزفزت من ضحكته ووقفت ونطقت بعصبيه ؛ دامك تعرف اني احبه ليش تزوجتني ؟
عشان امك ؟ ولا عشان تنسـه شوق؟
وكملت وهي تشوف نظراته ؛ انا بعد اعرف بحبك ل شـوق !
-
دخلـو المحل وهو يتحلطم وشايل الاكيـاس بيـده نطق ؛ ذا سابع محل احذيـه تدخلـينه خلااص
يدي انخلعت
ابتسمت وعيونها تتفحص الاحذيـه ؛ وذا المطلوب يقلبي
تنهد وهو يصبر نفسه رن تلفونـه ، نزل الاكيـاس من يده وسحب تلفونه من جيب ستـرته ناظرها ونطق ؛ اكلم واجيك !
هزت راسها بالايجاب وطلع وقف عند باب المحل
ابتسمت بخبـث وهي تلتقط الكعب يلي اعجبها كان باللون الاحـمر ، طلبت من الموظف يجيب لها قيـاسها اما هي ف جلست ع الكنب وناظرته كان يهاوش فهمت انـه اتصال من الشغل
جاب لها الموظف قياسها المطلوب ونطقت ؛ ممكن تساعدني ؟
هز راسـه الموظف ونزل لمستوى رجلهـا ينتزع كعبها من رجلها
دخل وعقد حاجبه من المنظر يلي شافـه ، صعد الدم لراسـه وتقدم بسـرعه وهو يبعده عنها ونطق بغيـره مفرطه ؛ كيف تتجرأه وتلمس زوجتي ؟؟؟
اما هي ف اتسعت ابتسامتها وهي ترتدي كعبها ولما خلصت اخذت شنطتها واكياسها ومشت متوجه للسياره من دون ما يلاحضها
نطق بعصبيـه ؛ تكلم!
نطق العامل بتوتر ؛ هي طلبت !
رص على اسنانه بعصبيه وهو يدفه عنـه عرف انها دوابيرها وهو محذرها اكثر من مره انها تسوي اي شي إلا من ذا الجانب والتفت على جهتها شـافها مهو في هز راسـه بالايجاب ونطق وهو يروح خلفها وهو يتوعد فيها ....
أنت تقرأ
في غبتك ظل ما فارقني من غبت عني وللحين
Romansaلا استبيح النقل ، ولا الاقتبـاس ✨ حساب انسـتا ؛ e0rmz@