الـكـسـر الـثـالـث عَـشر

212 41 32
                                    

#كـسـر الـتـرائـب

#الـكـاتبـة:هـبـه جـاسـم

لاتنسون التصويت+ التعليق بين الفقرات+ متابعة لحسابي

•=•=•=•=•=•=•=•=•=•=•=•=•=•=•=•=•

زهراء::-

بس باوعلي عاصم، اليوم خطوبتك والعالم منتظرتك ليش هيچ تسوي.

عاصم: وخري زهراء ما اريد اشوفچ وخرييي، ما اريد أأذيچ.

زهراء:زين بس انطيني المفتاح واروح بعد ما اخليك تشوفني نهائياً.

بقه يجر بيه ويبچي مثل الطفل: لا زهراء لا تعوفيني، والله ما اكدر اعوفچ اني.

سمعنه صوت دگة قويه صارت بالباب.

علي: عاصم افتح الباب بسرعه.
عاصم: عوفوني كلكم عوفوني، اريد ابقى وحدي امشي طلعي انت هم.
بقه يدفر بيه واني ابچي واشهك اريد بس يعوفني.

گعدت گبالة اقرا المعوذات وأيه الكرسي، وهو يدفر ويصرخ، عبالك ملبوس جن.

ما اعرف منين اجتني القوة وكتفت عاصم بقوة واصرخ بوجهه:«أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق، بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو
السميع العليم»

عدتهه اكثر من مرة وهو مستمر يصرخ ويدفر واسمع صارت هوسه يم الباب.

بقيت لازمه عاصم واردد ايات واي شي حافضته قريته، لحد ما وگع تخربط بقيت اگمز لانو انگلبت عيونه.
رحت جريت المفاتيح من جيبه، واريد اشكلهه بالباب ما اكدر، ايدي ترجف وعيوني غرگانه بالدموع.

انتبهت ع نفسي لابسه فستان قصير.
رزان: زهراء تسمعيني المفتاح اخذتييي زهراءءء؟؟؟
_رزان لابسه فستان قصيررر شلون افتح البابببب.
_هاي عبايه عمه نهاد بأيدي بس فتحي.
_ما اگدر اشكل المفتاح.
احچي وياهم وارجف وابچي.
علي: انطيني المفتاح من جوة الباب.

انطيتهم المفتاح من جوة الباب وختلت ورة الباب.
دخلت رزان شمرت العباية عليه.
واجو علي وعبدالله شالو عاصم.

جسمي كله يوجعني حيلي نهد.
زهراء: لجج رزان، عاصم مسحور والله مسحور.
نهاد: شقصدچ ولچ مسحور، اذا انت ادبسز رايحة ورة رجل بنتي الغرفه ولابسه هيچ فستان ومدري شسويتيله وهيج تخبل.

بقيت الطم ع وجهي، فرو السالفه عليه.
_والله العظيم چنت اني هنا بالبدايه ابدل الفستان سألي بنتج مريم، اني گلتلهن هيه ورزان اريد ابدل فستاني والله والله سأليهه.

_ي ماما صحيح رادت تبدل واني گلتلهه هنا، ما ادري بعاصم اجه هنا والله.

امهه بقت تضرب بيهه وتصيح عليهه. وهيه ساكته ما انطت اي رد
والحچي الطلع عليه اشكال الوان، نزلنه جوة چانت وردة گاعدة بالگاع مملخة شعرهه مخربه التسريحة، والمكياج كله سايح.

كسر التراَئبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن