عـروسُ الـبَلّْـطـجـي 🔞 [مـكـتـمـلـة]

PART 52 🔞

عـروسُ الـبَلّْـطـجـي" 🔞

شـمـس و سـيـمـونـا 🎶

البُنُّ فِي عَيْنَيْكِ يَغْلِبُ قَهْوَتِـي ، ‏لاَ تَحْرِمِينِي لَذَّةَ الفِنْجَـانِ، ‏عَرَبِيَّةٌ تِلْكَ العُيُونُ أَلِيمَـةٌ ،جَمَعَتْ مَذَاقَ البُنِّ وَالهَذَيَـانِ"

سـيـمـونـا :        الـبـارت 18+🔞

•فرشات ليها غير فالأرض كيف ما طلبات...جبدات گاع لمينطات الجداد لي عندها ، قادت لبلاصه مزيان ، عاد خلات عباس لي كان هازها يحطها ، غطاتها ونطقات بنبرة قلقه.

لالة جميعة : مك باقا كتصوني عليا ، إلى جاوبتها آش نقول ليها ؟

مرجانة [وهي حاطه يدها على أسفل بطنها لي باقي كيضرها] : ما باغياش نشوفها لا هي لا بابا حالياً [سكتات لثواني وأضافت] غدا غادي نمشي لداري لي فـ مراكش ، غنشد شي وحده تقابلني ، و غنصبر غير نوقف على رجليا و ديك الساعة نجي ندفع لطلاقي.

لالة جميعة [بعتاب] : وعلاش مراكش أبنيتي ؟ ومالكي ما تبقايش هنا معانا ، راكي ما غتبركيش فوق شفار عينينا أحبيبتي [جلسات فجنبها ، طبطبات على يدها وأضافت بحينه] جلسي معانا معززه مكرمه ، حتى تنوضي على خاطرك ، ما كاين لي غادي يقول ليك شي حاجه، ومنها نيت بالي ما يتشطنش عليك او نبقى أنا و خيتك مقابلينك أو مرتاحين عليك أميمتي.

عباس [بتأييد] : مي عندها الحق... الدار دارك ، وما غنقدوش نخلوك بوحدك فهاد لوقيته لي عارفينها صعيبة أو بزاف عليك [أضاف بصوت خافت] ماشي ساهل أم تفقد ولدها قبل أيام قليلة من زيادتوا...[تنهد] على أي ، الله كيدير غا لي فيها الخير [دوز بيديه على لحيتوا] نخليكم دابا ترتاحوا شوية بين يأذن المغرب.

سد عليهم الباب وتم نازل فدروج وهو ساهي ، خرج فخوه وهو ينطق بحده ويدو على دراعوا.

عباس : فين كانوا عينيك نتا؟

مجيد [وهو كيمسح وجهو بالفوطه] : راه نتا لي خرجتي فيا أخويا ماشي أنا.

عباس [دفعوا حتى كان غيطيح على فمو وخرج فيه عينيه] : منين نكون كندوي معاك ، حني دوك العينين عندك ولا غنتقبهم لمك الحمار [دفل عليه] و حيد كمارتك الناقصه من قدام عيني ، [تم قاصد بيتو] كتجيب ليا التقيه و لعيفه.

دخل لبيتو و زدح عليه الباب ، حط جبهتوا على الدفه ، غمض عينيه و أضاف بصوت خافت.

عباس [بنبرة منكسرة] : برهوش لبارح ولىّ راجل ليوم أبا.

وبين ما هو على وشك البكاء ، نطقات سلطانة لي كانت متكيه فوق الناموسية ، و مغطيه كامله بالكوفرلي.

سلطانة [بنرفزة ] : واش غتبقى واقف تما! راني تخنقت.

عباس [بنبرة قلقه وهو مقرب لعندها] : مالكي ؟ [جر عليها لغطا كامل وهو يخرج عينيه بعدما لقاها كيف ولداتها مها ، بلع ريقو وأضاف وهو مخلطه عليه الضحكه مع الدهشه] و غا ما عطاك الله!

سلطانة [بدلع وهي كتضحك] : قلت نوفر عليك الوقت وصافي [مدات يدها لصمطة سروالوا ، جرتو منها حتى جلس بين رجليها ، وبدات كتحلها ليه] واش غنبقاو هنا؟

عباس حيد ليها يديها أو حلها ، نزل سروالوا هو الأول ، عاد حيد تريكوه ، بقى غير بالبوكسر ، تبسم أو دفعها بشوية حتى حطات راسها على لمخده ، فرق ليها رجليها مزيان ، أو خشا راسوا بيناتهم ،خرج لسانوا أو قاسها بيه غير من لفوق ، شافها ما دواتش ، عرفها ما غاديش تمانع... الشي لي خلاه يتمادى و يبدا كيدخلوا و يبلعب فوسط أنوتثها كيف بغا ، وهي ما كان منها إلا تنين و تضحك و تتلوى ...بقى هكاك كيغللوا و يشفط لعابوا بشفايفوا حتى حس بيها فزگات ... هز عينيه فيها لقاها تزنگات ...تبسم ونطق بصوت باح.

عباس : مصـ 'ينا ليك [غمزها] آش بان تمصـ'ي حتى نتي الزين لينا ، هممم ؟

سلطانة [بغنج وتحتها كياكلها] : خـ'شيه باش نبـ'رد ، وفاش تسالي ، عطيه ليا ديك الساعة ندير ليك فيه لي بغيتي أحبيبي.

عباس [نزل البوكسر ، وهو يبان فاتح الغيران ، دلكوا شوية تحت نظراتها الشهوانيه ، دفل عليه ، وبقى كيلعب بيه حتى قصاح بين يديه ، عاد بدا كيدخلوا فيها وعينيه على شفايفها] : شي حاجة ماشي هي هاديك وقفيني.

سلطانة [وعينيها مقبولين] : تقدر تدخلوا كامل!

عباس [ضيق عينيه فيها]: تقدي عليه ؟

سلطانة [عضات شفايفها وبدات كتزير عليه فداخلها] : ولكن غير بشوية.

عباس [مد يدو لراس بـ'زولتها جرو ليها حتى خرجات عينيها] : لي بان ليك.

ما عودهاش معاها ، دخلوا ليها حتى حسات بيه غيخرج منها ، قرب فمو لفمها ، خرجات ليه لسانـ'ها أو خلاتو يرضع فيه أو فنفس الوقت كيدخل و يخرج فتحتها ، أو فين كيبغي يوقف باش يسولها واش مزيان ، كتزير ليه على ديالوا و كتبدا هي تعاون فيه باش يدخلوا....بقاو على داك الحال حتى بدات هي كتتهز وتتحط ، تعض فشفايفها ، أو تمص فعنقوا ، جـا' تو عاد بردات ، أو واخا هكاك ما وقفاتش ، خلاتو حتى قـ'ذف فداخلها عاد خدات نفس أو ضحكات.

سلطانة [وهي كتلعب ليه بريوس بـز'ازلو] : عييتي ؟

عباس [وهو كينهج] : شي شوط ثاني ؟

سلطانة [وهي كتمسح ليه فعنقوا لي سيلاتو ليه بالدم] : حتى لغدا ، فشلت دابا.

عباس [وهو كيخرج فالمحارب لي تهزم] : لي بان ليك [ترمى فجنبها ، جرها لعندوا ،وخشا راسوا فالفرقه ديال صدرها] نسينا لـ protection.

سلطانة [تنهدات] : ما تخافش ، ما غادي يوقع والو[سكتات لثواني وأضافت] علاش حتى نتا بحالي ما باغيش لولاد ؟

عباس [بنبرة هادئة] : غير خايف لا منكونش قد المسؤوليه وصافي ، إما لا جاو ، ما غاديش نقول لا [هز عينيه لعينيها] وشكون يكره يكونوا عندوا ولاد من قمر بحالك نتي ، هممم!