الجزء 27

34 0 0
                                    

🍷الجزء : 27🍷


غيت : فين وصلتو ..

الشخص-(............) ..

غيت : شنو كاتگول مفهمتش!!!..

الشخص- (............) ..

غيت : وقلبتي فالمناطق المسكونة لي قريبة لينا؟.

الشخص-(...........) ..

غيت : مهم نتا رجع بحالاتك وكلف واحد من الرجال يتعقبها ويقتلها..

الشخص- (...........)..

غيت : لا مابقا عندي بيها غراض .. ولكن نبغي خبارها توصلني..

الشخص -(............)..

غيت : انا طالع لماليزيا دبا .. تبعني تما عدنا مايدار ..

قطع عليه ودخل للقصر ديريكت لجناحو وهز صاكادو ديالو دار فيه شي وراق والبيسي ديالو والأيباد وخرج للساحة الخلفية دالقصر لقا الحراس موجدين الطائرة وكايتسناو فيه ..

طلع وشد بلاصتو وبدا كايخربق فالتيليفون حتا جا حداه نبيل وفراس وقلعات الطائرة فإتجاه ماليزيا ...

☆في قلب الصحراء ..

بعد يومين من هروبها ..

كاتمشى ببطئ والشمس فوق راسها مضببة ليها الرُّئية والجوع والعطش دار فيها ما بغا .. ماعندها حتا وجهة محددة .. غير غاديا وصافي .. يوماين ماكلات ولا شربات .. ولات كاتحس براسها فاشلة .. والصهد مكمل عليها ..

وقفات وتلفتات تشوف فين وصلات ولقات راسها فنفس النقطة .. ضايرا بيها الرملة من جميع الجوايه علا بعد كيلومترات .. جلسات فبلاصتها وهي كلها عرقانة ووجها حمر .. بقات ساهيا وبداو عينيها كايدمعو وكايطلعو ليها شهقات متقطعة ..

سميرة : أهئ أهئ أئ .. ياربي عاوني نخرج منهنا .. أهئ أهئ مابقيتش قادرة نزيد صافي باركة عليا .. مااعندي حتا قطرة ديال الطاقة باش نقطع هاد المسافات كاملين .. أهئ أهئ..

بدات كاتبكي وتوح وتندب حضها لي جابها لهنا .. حتا فجأة حسات بحال شي خيال داز من قدامها وهي تحبس وبدات كاتمسح عينيها بكمايم عبايتها وضور راسها تشوف شكون ولكن مبان ليها والو .. وهي تنوض ويلاه كاتحاول تقنع راسها بلي غير وهم وهو يعاود يدوز من قدامها خيال وهي تخلع وبدات راجعة باللور ..

سمير : اعود بالله من الشيطان الرجيم.. اش هادشي!! .. شكون هنا؟؟؟؟؟..

بدات كاضرب فراسها بحال الحمقة وتجري وهي معنكشة بالرملة والعجاج حتا طاحت من واحد الجبل ديال الرملة وبقات كاتكركب تا وصلات لتحت وبقات مليوحة علا كرشها وهي تفقد الامل وستسلمات ودموعها كاينزلو وهي مضورة راسها للجنب ونصو غاطس فالرملة لي داخلة ليها ففمها ونيفها وعينيها ..

بدات كاتشوف شي حد بعييد واقف كايشوف فيها ولكن ملامحو مواضحاش بسباب العجاج لي كايطير شعرها ومامخليهاش تشوف والرملة لي دخلات ليها فعينها .. حتا بدا كايقرب وجلس قدامها وهي تبتاسم بحزن ونطقات بصوت ضعيف..

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 24 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

أنا قبل كل شيء حيث تعيش القصص. اكتشف الآن