ما بعد نهاية طوكيو ريفنجرز..
هل كان كل ذلك.. وهم.. سراب... ارى شريط حياتي امامي و طياة الزمن تحتضنني.. يبدو انني لم انجح حقا هذه المرة.. لكن من يعلم ربما المرة الاخيرة لن تكون مختلفة... حسنا.. لن احاول بعد الان.. الجميع يتعب.. و انا تعبت.. لكل بداي...
ملاحظة قبل البداية: جميع الصور التالية من بنترست لذا لا اعلم من اي مانهوا (لتجنب الشبهة فقط 🫦💅) Pof: تقدم تاكيميتشي امام تايجو و في وجهه علامات الغضب و هالة قاتلة..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
«هاه؟.. من انت ايها الساقط بحق الجحيم؟» «ايها الساااقط!!»
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
(الفتاة: تاكيميتشي// الفتى: تايجو) سقط تايجو على الارض و علامة الصدمة على وجهه بالكاد وصل ميتسويا حينما تجاهل وجود تاكيميتشي و تايجو و تقدم لمساعدة الاثنين الجالسين على الارض.. كانا و رغم الكدمات المتربعة على وجههم الطفولي يتجاهلون الالم و لا يزالان بحاولان استوعاب ما حدث للتو «هل هاذا حقيقي» قالت يوزوها التي تمسك فروة شعرها بتشتت..لم تستوعب ان احدهم يحاول جراح جروحها و لكن كل عينيها كانتا على تايجو..«هل.. مات» قال هاكاي بينما يقترب من اخته شيئا فشيئا لم يكن هاكاي ذا كدمات او جروح ذلك بعيدا عن الاذى النفسي لكن رغم ذلك كان يتعثر في محاولة الاقتراب شيئا فشيئا من اخته.. هل كان الخوف.. «لا غالبا لم يمت» قال ميتسويا الذي يضع الضمادات على يوزوها المتشتتة كانت لا تزال تضع ناظريها على الاخر.. «لحظة.. من انت؟!!» و اخيرا انتبهت يوزوها لمينسويا المتربع امامها.. «اه.. هاهاهاها.. نسيت ان اعرف عن نفسي انا ميتسويا و ذاك صديقي...»ضحك بتوتر بينما يفكر.. لحظة ماذا كان اسمه.. صمت ميتسويا فجأة.. و هو ينتظر عقله ان يساعده اعني كيف سيتذكر اسم شخص التقاه قبل ساعتان «.. المعذرة؟» قال هاكاي ينتظر اجابة الاخر «هاهاها.. لقد نسيت» «اي ابله سينسى اسم صديقه» قالت يوزوها قبل ان يسمعو حميعا صراخ
«ايهاا الاحمق..» قال احدهم مستلق على الارض و هو يمسك خده الايمن بوجه احمر و دموع في عينيه بالكاد تخرج (طفل ابتدائية ماذا تتوقع؟) حسنا ساكون كاذبة ان قلت ان تاكيميتشي لم يصدم نفسه اعني الغضب تملكه لانه تدخل مرة اخرى في احداث الماضي الذي من المفترض ان لا تتغير... نظر تاكيميتشي الى يده اليسرى الحمراء التي ترتجف بشدة و كانها تنتظر فقط ان تلكم احدهم..
