🍃آنه الكُله يبچي ومابچت عينه🍃
مرت الأيام وصارو سنان وجبل اصدقاء، جبل صار يدافع عن سنان اذا تنمرو عليه الأطفال الأخرين اما بالنسبه ل سنان ف جان يسولف ل جبل ويفضفض له عن اي شي يزعجه...
كانو يمشون بين الأفرع وكالعاده كان جبل يوصل سنان لبيته وبعدين هو يرجع للبيت
ف الجهه الثانيه من الفرع قرر جمان انه يطلب مساعدة سنان بما انه كل مره يجي ويحاول يتكلم وياه، لذا وقف يم الشباك منتظر الاخر
واخيراً بعد مده سمع صوته وراد ينادي عليه لكن سمع صوت شخص ثاني وياه لذا صرف النظر عن هذا الشي واختبئ بسرعه اول ما لمحهم...
توجه سنان وجبل للبيت وبعد مادخل سنان راح جبل راجع لبيته...
كانت ام سنان كاعده بالحوش وصافنه، الناس اهل الطفل اجو مره ثانيه وشهروها بالمنطقه، متكدر ترفع راسها من الخجل وكأنها ضرس مسوس وعفن ولازم ينقلع حتى تنظف المنطقه منه!
اندق الباب لذا قامت بهدوء وفتحته، تفاجأت من وجود الضابط امامها "أستاذ ه هاشم؟"
"يصير ادخل؟" نطق بهدوء
"اي اي تفضل" ردت بعد ما القت نظره ع الشارع خاف اكو شخص شافها لأن ابد مو ناقصها فضيحه جديده
"اني اسف" نطق وهو مدنگ راسه ومن شدت الخجل تمنى ان الأرض تنشق وتبلعه
"شنو؟ ل ليش!؟" نطقت بتعجب
"قبضنه ع القاتل الحقيقي بعد ماارتكب جريمه اخرى قبل كم يوم وايضا الضحيه كانت طفل وانقتل بنفس الطريقه للجريمه السابقه" نطق بخجل وعار من نفسه بسبب انه هذي المرأءه وابنها تعرضوا لكل هاي المضايقات من الناس بسبب شي كان غلط من البدايه! ومع ان زوجها عنده سوابق لكن ماوصلت للقتل ابد!
صارت تبجي بحرقه مو ع زوجها لأن يستاهل الموت بس هي كانت تبجي ع نفسها وابنها الي ضاع مستقبلهم وميكدرون يباوعون بوجه الناس بسبب سمعة زوجها! وهسه بعد كل هاي المعاناة الي استمرت اكثر من سنه جاي يگول الها زوجها بريئ! وانهم غلطوا اصلا!
"كلتلك لتمشي ويايه بالمدرسه! شوف شصار بيك!" تكلم سنان بأنفعال وهو يشوف الاثر البنفسجي تحت عين جبل بسبب الضرب الي تعرضله من بعض الطلاب كونه يمشي وي سنان
"لعد ليش احنه اصدقاء اذا ماامشي وياك بلا! شنو فائدة صداقتنه" نطق بأنفعال تجاه الصبي
"كتلك اصدقاء بسر!"
"ماكو هيج شي!"
"اننننننن" قلب سنان عيونه وهو يعيب
"اعزمني حتى اطيب" نطق جبل فجأءه
"لا بلا!"
"عفيه عفيه عفيه" توسل جبل واضهر عيون الجرو لذا اضطر سنان انه يوافق