الفـصل الخامس عشـر
تجاهلـوا الاخطاء الامِلائـية لُطـفاً.
.
.
.فصل جديد و طويل مليان سوالف و حجايات و احداث بِمُناسبة الرقم الجديد
٫ ٩ الف قارئ✨ حُب جبير الكم نفر نفر ٫ انتظر تفاعلكم و تعليقاتكم بين الفقرات و الڤويت همين و غلسوا على أي جفصة املائية أو شي يمكن ما انتبهت عليها من نقحته ٫وهسه يلهاستمتعوا
.
.
.
.سار يـفتحُ الباب الخلفي لِلـمقهـى خاصتهِ بعد أن أخبرهُ الاخر بِقدومهُ
وعندما فتحهُ و استقبلتهُ هيئـة الأكبر الذي كان يبـتسم بشكلٍ لين و لطيف
قد جعل من شعورٍ حلوٍ يُراود كُميل فور رؤيتهِالأكبر لم يُعطيه فُرصةٍ للـحديث أو اي شيء إنما قام بِـ احتضانهُ
بين ذراعيه و تحدث بنبرةٍ هادئة و لينة قد اربكت كُميل بشكلٍ قوي و غريب" ما هان عليـه اشوفك وحدك و تعبان ٫ وما اجيك شيف كُميل "
الاصغـر دون شعورٍ منهُ و بسبب هالة الامان المُنبعثة مِن ايليا التي قد اخضعت
عقلانية عقلهُ و جعلتها تغيبُ بعيداً عن التفكير الذي كان يُحاصر اركان عقلهُ
و يُسبب الربكة طوال الفترة السابقة ٫ هو قد قام بِمُبادلة العاشق هذا العِناق يُغلقُ
عيناهُ لِوهلـةٍو عِندما تدارك امر احتضانهُم الغريب هذا هو ابتعد و اخفى شعور الخجل
الطفيف الذي راودهُ بنبـرةٍ ساخرة مُمازِحة يُحادث الأكبر" بعدني مصر احسك ما تدبرها !"
أغلق ايليا الباب خلفهُ و تحدث ضاحكاً بينما يـنظرُ إلى هيئة الاصغر الذي
كان يرتدي سروال قطني رمادي و تيشيرت خفيف بذات اللون و فوقهُ مأزر المطبخ
و يربط رأسهُ بِـ عصبة - باندانا- ذات لون اسود" گتلك نجرب ما خسرانين شي !"
بادلهُ كُميل الضحك ثُم تحدث مُجدداً
"هم صحيح نشوف عودك ٫ هسه شنو خلي اسوي اول شي الميلك شيك و نكمل الشغل وراها !"
اومئ لهُ ايليا ثُم تحدث بنبرةٍ هادئة يؤكد لهُ موافقتهُ
" خوش حجي لعد ٫ متفقين !"
---
" راح أثبت هذا ورد الي سويته من عجين السُكر على جوانب الكيكة !"
أنت تقرأ
بُـنـدقيـة الشَـرق
Romanceبُندقـية الشـرق.. يـبن عـروسة العِراق٫البـصرة شـحجيـلك؟و شَغنيـلك ! يـلـ احبن كَـل تفاصـيله .. رايدك تُبقـى يـمي صـرت اشـوف الـدنيـا بِـيك٫ هي الـدنيا ما توكـف عـلى احد بـس من شفتك شو وگفت علـيك يلـ صرت كل دنياي و هلي .. يا كَمالي و كُميلي . كُتبـ...