كانت قاعده في الجنان وسارحه خايفه من مصيرهم فالحوش هادا
رسيل: اهه ياربي اختارلي ومتخيرنيش...💔 حست أن في حد واقف وراها تلفتت عشان تشوف منو...
مره وحده في حد غطالها وجهها كله وقاعد يحاول يخنقها ويضغط علي رقبتها...
كانت قاعده تعافرر وتحاول ترخي يده لكن مش قادره... حست روحها بتطلع وخلاص محد بينقذها...
قعدت تتحس لو في شي جنبها لقت تلفونها والباور متاعها... خدت الباور وضرباته علي وجهه بيه لكن هو مستمر يخنق فيها رغم الدم اللي يبخ من راسه..
رسيل: حسيت خلاص روحي بتطلعع💔... قعدت نضرب فيه بقوه واني داهشه ومش قادره نشوف شي لين فجأة حسيت أن معش خنقني نحيت الغطاء ونشبح قدامي مصدومه ونتنفس بسرعه💔... شبحت وراي ملقيت حد... كان في دم علي ايدي بس..
نضت واني نرعش وكل شوي نطيح وقلبي بيوقف خشيت الحوش ما كان في حد رجلي ترعش مش قادره نوقف.. معش نشوف في شي.. كل شي قدامي مضبب... لين طحت عالارض ومنعلم بشي 💔.
_________________________
: خش والدم معبي وجهه و يتنهد بقوه
: قاعد عالكرسي ويشبح للروشن... قتلتها
: لا
: تلفت... كيف كيف من دار فوجهك هكي في حد شافك
: البنت ضربتني معرفتش نقتلها
: خبط الطاوله برجله.... بسيطه بسيطه توا نلقى حل أختفي أنتَ توا
طلع وخلاه بروحه وهو يفكر
: قتلت تلاته ومفيش شي وقف في طريقي... كيف بنت صغيره تقدر تهرب من الموت هكي.. ساهل
_________________________
تاني يوم الصبح:
حمزة: مقعمز يفطر هو و أمه... معقوله هكي بالسرعه هادي
خيريه: حتني مصدومه حتى البنت مفاتش علي وفاتها اسبوعين
حمزة: غريبه
خيريه: اني مشعارفه كيف بنمشي هكي والله يعني حبيبه قاعده في صدمتها.. نمشي اني نحدد موعد خطبة
حمزة: الحمدلله... مهم شوفي أمتا بتمشي واتصلي بيا عندي خدمه توا
خيريه: تمام دير بالك علي روحك
حمزة: حاضر.. سلام
طلع حمزة وركب سيارته وأتصل ب أنس
حمزة: وين توا
أنس: كيف نضت شنفي
حمزة: تعالى المعرض نبيك ضروري
أنس: تمام شويه ونجيك
حمزة: سلام
_________________________
هدى: واقفه فالمطبخ تحضر الفطور
وليد: حضنها من الخلف... حبيبتي شن ادير
هدى: نوتي فالفطور
وليد: يبوس فيها من رقبتها
هدى: تضحك... وليد ياسر
وليد: كملي أنتِ مدخلكش فيا
هدى: والله 😂.. خلاص ياسر عاد خليني نكمل بنمشي ل عمتي اليوم
هاجر: خشت عليهم.. الفطور واتي ولا مازال
هدى: هي حبيبي قعمز أفطر عشان متتأخرش علي خدمتك
هاجر: واني وين فطوري
هدى: قعمزت جنب وليد.. تبي تاكلي المطبخ قدامك مش ملزومه بيك
هاجر: تشبحلها وقريب تتفجر فيها
وليد: خليك عند أمي لين نروح متقعديش معاها بروحك
هدى: حاضر دير بالك علي روحك
وليد: باسها من خدها... تمام ❤
طلع وليد و وقفت هدى تنضف السفره
هاجر: أنتِ مصدقه روحك
هدى: مهتمتش لكلامها
هاجر: تعرفي أن راجلك في ليله دخولك كان عندي وراقد ف حضني
هدى: شبحتلها بصدمه 💔
YOU ARE READING
كنت ومازلتِ حبيبتي ❤.
General Fictionرغم البعد الاا انهم اتحدو كل شي ورجعو فهل يا تري حبهم حيستمر ولا غرورهم وكبريائهم عندهم رأي تاني. تابعوني وأنضمو وكونو فراشاتي الحلوين🦋✨
