أهلا أصدقائي ، كيف الحال ؟ الفكرة العامة للقصة ليست لي إنما للجميلة Ast_0r4 الفكرة أعجبتني كثيرا لذلك اردت أن اكتبها . سأقسم القصة إلى ثلاثة أجزاء . الجزءالأول فكرة Ast_0r4 الجزء الثاني فكرتي الجزء الثالث فكرة Ast_0r4 ارجوا أن تعجبكم القصة . الآن فلننطلق
________________________
كانت ستيلا و أنطونيو نائمين كالعادة لكن ستيلا إستيقظت مفزوعة ، نهض أنطونيو أيضا لإحساسه بالأمر . كانت ستيلا تضرب أنطونيو بيدها .
ستيلا بخوف : ألن تبتعدي عني و تذهبي من حياتي ؟ . ألم يكفيك ما فعلتِه بي ؟ أنا لست إبنتكِ بعد الآن
أعين خائفة و جسد يتعرق و يرجف . أعين زرقاء فاتحة خالية من المشاعر . لذلك أمسك أنطونيو ببطأ يديها .
أنطونيو : إيميليا ، توقفي عن هذا . ألن تذهبي ؟
نظرت له ستيلا أو فلنقل إيميليا ثم أدارت رأسها بحزن .
إيميليا : أخرج من الغرفة رجاءا ، أنا لست بحاجة إليك .
نهض أنطونيو و خرج من الغرفة و هو حزين . بينما كانت ستيلا تبكي . في الغد ، إستيقظت ستيلا و خرجت من الغرفة و أعينها إحمرت كالعادة بسبب البكاء . جلست على طاولة الطعام و هي مستغربة من الأمر .
ستيلا : أبي ، لا أفهم لما أعيني حمراء عندما أستيقظ .
أنطونيو : لا أعلم .
أخد أنطونيو علبة صغيرة من قطرات الأعين و أكمل : بإمكانك وضعها ، سيخفف من الحمرة .
وضع أنطونيو الطعام بينما كانت ستيلا تضع القطرات و ظهر الحزن على أنطونيو . بعد الإنتهاء من الفطور إرتدت ستيلا ملابسها و ذهبت ستيلا إلى نادي النسور و دخلت إليه و كان الجميع مستغرب . إتجهت إلى المدرب سامر .
م . سامر : أهلا ، كيف حالك ؟
ستيلا : بخير و الحمد لله .
م . سامر : جيد ، لما أتيت ؟
ستيلا : حسنا ، غيرت رأيي و أردت أن أقوم بالإنضمام إلى فريق النسور .
م . سامر : سأعطيك ورقة فقط يمضي عليها والدك و ستكونين من الفريق .
ستيلا : ألن أقوم بالاختبار ؟
م . سامر : قمت به سابقا فلما تعيدينه .
ستيلا : شكرا لك حسبت أنك لن تقبل .
م . سامر : العفو .
ستيلا : إذا ، هل نبدأ ؟
م . سامر : نعم ، سأطلب من هيا إعطائك ملابس النسور .
أنت تقرأ
نجمة في عالم أبطال الكرة
Teen Fictionمباراة غريبة حقا ضد فريق المجد ..... فتاة مرعبة ..... هل أنتِ حقا أم ؟