أهلا أصدقاء ، كيف الحال ؟
أرجوا أن تكونوا بألف خير .
بارت اليوم الجميع كان متحمس له . اتوقعوا شو معنى صورة الفصل .
الآن لن أطيل عليكم فلنبدأ 🥰
🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸❤️❤️❤️❤️❤️🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸❤️❤️❤️❤️🇵🇸🇵🇸❤️❤️❤️❤️❤️❤️🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸
بعد إنتهاء المباراة و انقاذ عقاب . عادت ستيلا الى منزلها لكنها لم تجد لا والدها و لا والدتها . يبدوا أنهما يعملان لوقت متأخر . كانت تشعر بالتوتر و لم تستطع حتى القيام بواجباتها المدرسية . نهضت من مكتبها و قررت الذهاب لوالدها و معرفة الحقيقة منه .
أغلقت الباب جيدا و مشت للشركة ، دخلت لها ليرحب بها الجميع و استخدمت المصعد لتذهب الى مكتب والدها الخاص . طرقت الباب و سمعت أمر الدخول . دخلت و وجدت والدها يعمل كالعادة .
أنطونيو : أهلا صغيرتي .
كانت ابتسامة انطونيو عريضة لكنه لاحظ وجه ستيلا الحزين .
أنطونيو : ماذا حدث لك ؟ أنقذتم عقاب صحيح ؟
ستيلا : نعم .
أنطونيو : لما إذا أنتي حزينة ؟
ستيلا : حسنا .... هل يمكنك عدم الكذب ؟
إستغرب أنطونيو من الطلب .
انطونيو : نعم ، يمكنني ذلك .
ستيلا : هل نحن من المستقبل ؟ و كيف حدث ذلك حتى ؟
إنصدم أنطونيو من الأمر ، لم يتوقع السؤال حقا .
أنطونيو : حسنا ، نعم . نحن كذلك . أنا خاصة من المستقبل .
ستيلا : كيف حدث ذلك ؟ أليس جدي و جدتي هما والديك الحقيقيان ؟
أنطوينو : لا ، ليسا كذلك . سأخبرك بكل شيء .
فلاش باك لماضي أنطونيو :
بعد 160 سنة :
كان طفل صغير بشعر أصفر و أعين زرقاء يجري مع عدة اطفال هربوا من مختبر كان يعذبهم . كان يجري بكل قوته محاولا الهروب . نظر للأنفاق و فكر بسرعة لجري في أحدهم و لسوء حظه كان المكان مغلقا . نظر له و كانت هناك بوابة لعبور الزمن . فكر بسرعة ليجد أنه يجب عليه الاسراع . ليختار بشكل عشوائي قبل 160 سنة و يدخل للبوابة . انتقل الى الزمن الذي كان فيه ريان و كلوي يجدان صعوبة في الانجاب و يقف أمامهم أنطونيو و هو متوتر . فرحت كلوي و ريان و تبنوه و إختار أنطونيو نفس إسمه السابق لانه لم يرد أن يتغير الإسم الذي اختاره والداه الحقيقيان . و عاش حياتا عادية دون أن يعرف أي شخص بهذا الامر عداه . و يبدوا أن إيل دورادوا و بعد أن بحثوا في أمر ذلك المختبر اكتشفوا اختفاءه و بعد كل هذا الزمن اكتشفوا أن أنطونيو مر بالزمن و عمره لا يتجاوز 7 سنوات .
أنت تقرأ
نجمة في عالم أبطال الكرة
Teen Fictionمباراة غريبة حقا ضد فريق المجد ..... فتاة مرعبة ..... هل أنتِ حقا أم ؟