أهلا أصدقاء كيف الحال ؟ أرجوا ان تكونوا بألف خير . هذا البارت من الآن سنذهب الى جزء مظلم من قصة ستيلا . لكن سنتابع البارت السابق ثم سنعود الى الماضي . ذكرت جزئية منه في البارت السابق و أظن أنكم انتبهتوا عليه . الآن استمتعوا ❤️🇵🇸
______________
مرت الأيام و كانت ستيلا تريد مشاهدة مباراة كرة السلة . و كان اللاعب الذي سيحل مكان ستيلا هو فلاد . نظرت للشاشة بإستغراب و بدأت بالإشارة بيدها .
ستيلا : هل هذا فلاد ؟
أنطونيو : هو بشحمه و لحمه .
ستيلا : كيف ... أقنعته ؟ و لماذا أدخلته هو لا يجيد كرة السلة ؟
أنطونيو : لقد قام بذلك كعربون على ازعاجك الدائم ، أما السؤال الثاني فهو ماهر جدا في هذه الرياضة . لكنه اعتزلها بعد أن حصلت له حادثة .
ستيلا : و ماذا حصل ؟
صمت أنطونيو قليلا ثم إكمل " حسنا ، كان لاعبا ماهرا لكنه اعتزل بسبب موت والديه ، كانوا يريدون رؤيته يلعب لكن حصلت لهم حادثة مدبرة . "
ستيلا : مسكين ، و من يعتني به ؟
أنطونيو : أخوه الكبير . لا تقلقي كل شيء بخير و قد تعدى الصدمة .
ستيلا : لكن كيف عرفت كل هذه المعلومات ؟
توتر أنطونيو قليلا " بطرقي الخاصة . "
ستيلا : و ما هي هذه الطرق ؟
أنطونيو : انها طرق سرية ، لما أفصح عنها ؟
ستيلا : هل تخفي على ابنتك أسرار ؟ هذا يدمر مشاعري .
ثم بدأت بالبكاء المصطنع و أكملت " أنت تحطم مشاعري ، كيف لك أن تخفي على إبنتك الحبيبة و الغالية أسرار ؟ "
نظر لها أنطونيو و زفر الهواء الثقيل و قرر أن يكذب عليها " لقد طلبت من أحد اصدقائي أن يعطيني بعض المعلومات عنه . هو يعمل في هذه الأمور لذلك أخبرني بكل هذه المعلومات "
توقفت عن البكاء و قالت بنبرة قطط " حقا ؟ "
أنطونيو : نعم .
ستيلا : حسنا ، سأصدقك .
أنطونيو : هذه هي أميرتي .
و بقي الإثنان يشاهدان المباراة الى أن انتهت بفوز فريق الشجعان .
ستيلا : لقد فازو ! لا أصدق !
أنت تقرأ
نجمة في عالم أبطال الكرة
Teen Fictionمباراة غريبة حقا ضد فريق المجد ..... فتاة مرعبة ..... هل أنتِ حقا أم ؟