أهلا أصدقائي ، كيف الحال ؟ ارجوا أن تكونوا بألف خير .
لاتنسو التصويت للبارت .
لقد اقتربت الدراسة و أسعار الأدوات كالنار في الهشيم .
الآن قراءة ممتعة
_______❤️______🇵🇸_____❤️___🇵🇸_____❤️____🇵🇸
أنطونيو : أخبريني بالحقيقة يا ستيلا ، ما الذي فعلته في هذا الصباح ؟
ستيلا : ذهبت للتنزه .
أنطونيو : أنتي تكذبين .
نظر أنطونيو الى ستيلا و في أعينها لمحة من التردد ، ابتعدت عنه قليلا و جلست بجانبه .
ستيلا : لقد ... ذهبت الى زمن آخر و أنقذتك ... في الماضي .
صمت إنطونيو و بينما أكملت ستيلا كلامها " أعلم أنك لن تصدقني لكن هذه هي الحقيقة . "
أنطونيو : أصدقكي يا ستيلا .
نظرت ستيلا لأنطونيو و هي تنتظر ردة فعله .
أنطونيو : هل ... كانوا يودون قتلي ؟
ستيلا : نعم .
كانت تعبيرات أنطونيو باردة للغاية و لا تبدي أية مشاعر خوف أو قلق .
أنطونيو : شكرا لكي على انقاذي . هل يمكنكي مناداة في ؟
ستيلا : نعم .
قامت ستيلا بمنادات في ، و بعد دقائق أتى مع وينديبا .
في : أهلا يا سيد أنطونيو .
أنطونيو : هل تعلم سبب بغيتهم لقتلي و تغيير الزمن ؟
في : أظن أنه بسبب بغيتهم لمحو كرة القدم .
أنطونيو : و ما سبب فعلهم لهذا ؟
في : لا أعلم .
صمت الجميع و مرت دقائق من السكوت الغامض . كان أنطونيو يفكر في الأمر أكثر . فإيل دورادوا ليسوا منظمة عادية .
نهض أنظونيو و مشى بإتجاه الباب ثم قال مخاطبا ستيلا : لا تقتربي من هذه الأمور ، إنها خطيرة عليكي .
ستيلا : لكن ....
أنطونيو : بلا لكن . أنا لا أريدكي أن تتعرضي لأي أذى و إذا عرفت أنكي قد فعلتي ذلك سأقوم بحرمانك من لعب كرة القدم .
ستيلا : أبي ، لا تكن قاسيا هكذا
أنطونيو : لست قاسيا ، أنا أريد أن احميكي من كل أذى . لأنهم بما أنه كان لديهم الشجاعة على محاولة قتلي فقد يحاولون قتلك .
صمتت ستيلا بينما أغلق أنطونيو الباب . فمهت ستيلا أنه يريد حمايتها لكنها تريد حماية كرة القدم و بذلك تحميه و تحمي فريق النسور .
في : ما الذي تفكرين به ؟
ستيلا : طبعا لن أستمع لكلامه .
خرجت ستيلا و في و وينديبا من المنزل .
ستيلا : هل تم احلال فريق النسور؟
في : نعم ، و قد نسي الفريق كل شيء .
ستيلا : ماذا علينا أن نفعله من أجل إعادة فريق النسور ؟
في : سنفوز في مباراة أخرى .
في مكان آخر مظلم كان تودو يصرخ على ألفا .
تودو : لما فشلت في مهمة قتله ؟
ألفا : آسف ...
تودو بغضب : لم تفشل فقط في قتله حتى أنك أيقظت قواها .
ألفا : و ماذا سنفعل يا سيدي ؟
فكر تودو قليلا و قال : لدينا خيار وحيد الآن لمحو قوة أطفال الجيل الثاني و هو محو كرة القدم .
ألفا : أعطني فرصة ثانية و سأبذل قصارى جهدي فيها .
تودو : هذه هي الفرصة الأخيرة .
خرج ألفا من المكان قاصدا وقت فتح فريق النسور .
كانت ستيلا جالسة فوق السرير و لكنها سمعت صوت هاتفها يرن . حملت هاتفها و فتحت الاتصال .
ستيلا : أهلا في ، ماذا يحدث ؟
في : ألفا ... ذهب الى وقت فتح فريق النسور . اذا قام باغلاق فريق النسور فإن ... الزمن سيتغير لا محالا .
ستيلا : أنا آتية .
نهضت ستيلا من السرير و توجهت مباشرة الى مكان تواجد في و ذهبوا الى زمن فتح فريق النسور .
وصلوا الى الزمن و رأوا عامر و كوثر .
ستيلا : هل هذا هو المدرب عامر عندما كان صغيرا ؟
في : نعم .
ستيلا : إنه بنفس حماسه الذي اعتدنا عليه . يا للهول !
في : هل هو حقا حماسي ؟
ستيلا : لدرجة كبيرة ، هل سيتفاجأ اذا قلنا له أنه سيفوز بالبطولة الوطنية ثم العالمية ؟
في : لا ، لا يجب ذلك . فلندع الزمن يأخذ مجراه .
ستيلا : حسنا !
أتى ألفا كالعادة ، و قام بمباراة ضد فريق النسور . و أثناء المباراة أتى بشر و ساعدهم على الفوز على بروتوكول أوميغا . بعد الفوز الساحق كالعادة جلس الجميع على الأرض و بدأت ستيلا : ما الذي جاء بك الى هنا ؟
بشر : لمساعدتكم لإعادة الزمن الى مجراه الطبيعي و استعادة كرة القدم .
ستيلا : أين هو عقاب ؟
زفر بشر الهواء و قال : لقد أثر عليه تغيير الزمن .
ستيلا : ماذا ؟
يا ترى ماذا سيحدث ؟ و هل سيتم انقاذ عقاب ؟
انتظروني في البارت القادم .
أنت تقرأ
نجمة في عالم أبطال الكرة
Teen Fictionمباراة غريبة حقا ضد فريق المجد ..... فتاة مرعبة ..... هل أنتِ حقا أم ؟