اهلا يا أصدقاء ، كيف الحال ؟
أرجوا أن تكونوا بألف خير .
اليوم سيكون أكثر بارت حماسي لذلك لا تغفلوا على أية جزئية .
الآن فليبدأ الفيديو .....__________________
من كان يعلم أنني سأقوم بوضع المال لإنقاذ إبنتي من قبضة أمها ؟
و من كان يدري أن إبنتي ستكرهنني لأنني أحميها ؟
كان أنطونيو يمشي في ذلك المبنى المظلم المهجور و رأى إبنته الصغيرة جالسة على كرسي بجانب والدتها و جدها من والداتها و خالها . هؤلاء الثلاث كانوا الأشرار في نظر أنطونيو و ستيلا . لكن كان هناك شرير واحد يتوسط الثلاثة .
جوزيف : أعطني المال ، أعطيك إبنتك .
نظر أنطونيو لكايت و أخوها ألكسندر بغير تصديق .
أنطونيو : أعطني إبنتي ثم أعطيك المال .
ضرب جوزيف الكرسي الذي كان يحوي على ستيلا إلى أن وصل إلى أنطونيو .
جوزيف : الآن ، إرمي المال .
رمى أنطونيو المال و وجد أن إبنته المسكينة تنظر له بغير تصديق . فك قيودها و حملها ، كانت ستيلا تمسك بقوة بأنطونيو . فتح جوزيف المال و وجد ما يعاد مليون دولار في الحقيبة . خرج أنطونيو من المبنى و دخل إلى السيارة بينما كانت ستيلا في صدمة كبيرة . والدتها التي كانت تثق بها قد باعتها من أجل مليون دولار ؟ . فتاة صغيرة بعمر ثماني سنوات رأت القصة من منظورها الخاص . بدأت بالبكاء و غطت ستيلا أعينها الزرقاء التي تشبه البحر التي غرقت بالدموع . في هذه اللحظة إحتضن أنطونيو إبنته و قال : سيدفع الثلاثة الثمن غاليا .
مسح أنطونيو على رأس إبنته و شغل السيارة و مشى بهدوء بسيارته السوداء . وصل إلى المنزل و توقف بجانب المنزل . حمل إبنته و دخل إلى المنزل البسيط الجميل رغم المكانة المرموقة لأصحابه . مشى بإتجاه الأريكة و جلس عليها و رفع رأس إبنته و هو يراها مازالت تبكي بحرقة . حاول مسح دعومها لكنها إحتضنته و هو بادلها بالحضن ، حتى أنه وضعها فوقه قائلا : لا تبكي يا صغيرتي ، دموع حلوتي غالية . لا تبكي يا أميرتي .
تزامنا مع محاولات أنطونيو إسكات ستيلا عادت كايت هي و جوزيف و ألكسندر إلى المنزل . فور دخولهم إلى المنزل أخرج السكين و كاد أن يطعن به ألكسندر لولا كايت التي إنتزعت المزهرية التي كانت فوق الطاولة و ضربته بها . كان ألكسندر مصدوما مع كايت .
كايت بخوف : لم يمت صحيح ؟
كانت كايت خائفة و وضعت يدها على رأسها .
أنت تقرأ
نجمة في عالم أبطال الكرة
أدب المراهقينمباراة غريبة حقا ضد فريق المجد ..... فتاة مرعبة ..... هل أنتِ حقا أم ؟