أهلا أصدقاء ، كيف الحال ؟ أرجوا أن تكونوا بألف خير . الآن إسمتعتوا ....
_____________________
بينما كانت ستيلا تمشي متجهة لمدرسة الشجعان ، إلتقت بتعقريبا عشرة أشخاص يحاولون إزعاجها ، تقدم القائد و قال : ها قد أتيت بعشرة بلطجية ، الآن فلنر اذا كانوا سيتغلبون عليكي .
ستيلا : أنت حقا جبان يا فلاد ، لقد تحصلت على حزام أسود و لا تستطيع مقاتلتي ؟
فلاد : إذن انت تتحدينني .
ستيلا : أخبرتك بالأمر فقط . أصلا لا أريد أي مشاكل .
فلاد : إذهبوا يا فتيان شكرا لكم .
ستيلا : اخيرا ، منذ مدة لم نبقى لوحدنا .
فلاد : أريد جولة من القتال أرجوكي ، لقد أصبحت أقوى .
ستيلا : هل علي كسرك مجددا ؟ سيكون هذا أفضل .
فلاد : انتي حقا قاسية .
ستيلا : نسيت نفسك . الآن سأذهب لدي تدريب كرة سلة .
كادت أن تذهب لكنه قال : هل تلعبين كرة السلة ؟
ستيلا : نعم ، أنا أسطورة من الأساطير .
فلاد : على حسب علمي فإنك تمارسين كرة القدم و كرة السلة و كرة التنس و التايكواندو . هذا كثير عليكي .
ستيلا : لا تخف ، أنا أهتم بنفسي . لقد تأخرت .
مشت ستيلا إلى النادي و بدأت بالتدرب كالعادة . بعد أيام جاءت مباراة فريق النسور ضد فريق البواسر . كان الفريق كله مستعد للمباراة ، لكن أتى حيان إلى ستيلا و قال : ستيلا هل نلعب هذه المباراة بكل قوتنا ؟
ستيلا : نعم ، يبدوا أنك عدت إلى وعيك أيها القائد .
حيان : سأخبرك بأمر بعد المباراة .
ستيلا : حسنا .
بدأت المباراة بصافرة الحكم أعطى معاذ إلى حيان الكرة ثم وقف في مكانه . من حيان إلى ستيلا ثم بدأت ستيلا تتعدى اللاعبين بكل سلاسة لكن أحد اللاعبين إستطاع الحصول على الكرة و قام هو و فريقه بضرب ستيلا إلى أن سقطت أرضا ، لكنها نهضت و اعينها الزرقاء أصبحت مرعبة ثم قالت : أنت لا تعرف مع من تعبث .
إنتزعت الكرة من اللاعب بقوة و بدأت بتعدي اللاعبين بسرعة البرق إلى أن وصلت إلى المرمى و سددت الكرة بقوة بمهارة " أنياب الأسد . " و بهذا سجلت ستيلا هدفا للنسور 1-0 . عادت ستيلا إلى موقعها لكن عقاب أتى و همس في أذنها " إحذري ، هم يريدون كسر رجلك . "
أنت تقرأ
نجمة في عالم أبطال الكرة
Novela Juvenilمباراة غريبة حقا ضد فريق المجد ..... فتاة مرعبة ..... هل أنتِ حقا أم ؟