1- الفصل السادس :

64 7 4
                                    

أهلا يا أصدقاء

كيف الحال ؟

أرجوا أن تكونوا بألف خير .

حسنا ، لم أجد ما أثرثر به ،لذلك إستمتعوا بالبارت .

فكرة Ast_0r4

______________________

ستيلا : ابي ، أود الإنظمام الى فريق الشجعان ، فريق كرة السلة ذاك .

انطونيو : على العين و الراس . أريد أن أسأل بعض الأسئلة . كيف ستوازنين بين الدراسة و الرياضة ؟ ثانيا رياضتان في آن واحد كثيرة عليك ....

ستيلا : ابي ، لا داعي للقلق . أنت تعرف أنني لاعبة ماهرة في كلا اللعبتين . فريق كرة القدم انظممت له للمتعة أما فريق كرة السلة لإنقاذه من الإحلال .

أنطونيو : و ما السبب ؟

ستيلا : أحد اللاعبين الأغبياء خرج من النادي . لقد أصبح عدد اللاعبين اربعة و هذا يعني أنه لا يمكننا اللعب ، عندما كنا في العيادة إلتقيت بهيلدا و أخبرتني بكل هذا .

إنطونيو : إذن عليك التخلي عن مدرسة النسور .

نفت ستيلا ما قاله والده وقالت : لا تقلق ، سأحاول مع مدير مدرسة الشجعان .

أنطونيو : سأذهب أنا شخصيا إلى هناك ، لأسهل عليك المهمة .

ستيلا : عندما سأفشل يمكنك فعل ذلك .

زفر انطونيو الهواء بقلة حيلة معلنا عن الهزيمة الساحقة للمقاتلة ستيلا . إحتضت ستيلا والدها شاكرة إياه . نهض أنطونيو من السرير و قال : الآن نامي يا صغيرتي تصبحين على خير .

استغربت ستيلا من الأمر و قالت : ألن تنام معي ؟

انطونيو : لا تخافي لدي مسجلات صوت في كل الغرفة متصلة بهاتفي ، سأسمع صراخك عن طريقها .

ستيلا : لكن ألن تسمع صوتي من غرفتك ؟

انطونيو : في الحقيقية آسف ، لدي عمل . المنزل عازل للصوت لأن الشركة دائما ما تكون صاخبة .

نظرت ستيلا له بحب و قالت : شكرا لك يا أفضل أب في العالم .

أنطونيو : العفو ، الآن نامي . أخبري إيميليا ألا تخاف حسنا ؟

ستيلا : حسنا .

نامت ستيلا و غطاها أنطونيو و قبلها على جبينها ، خرج من الغرفة بعد أن اغلق الباب و نزل إلى مكتبه مباشرة حتى يكمل عمله .






نجمة في عالم أبطال الكرةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن