أهلا يا أصدقاء
كيف الحال ؟
أرجوا أن تكونوا بألف خير .
حسنا ، لم أجد ما أثرثر به ،لذلك إستمتعوا بالبارت .
فكرة Ast_0r4
______________________
ستيلا : ابي ، أود الإنظمام الى فريق الشجعان ، فريق كرة السلة ذاك .
انطونيو : على العين و الراس . أريد أن أسأل بعض الأسئلة . كيف ستوازنين بين الدراسة و الرياضة ؟ ثانيا رياضتان في آن واحد كثيرة عليك ....
ستيلا : ابي ، لا داعي للقلق . أنت تعرف أنني لاعبة ماهرة في كلا اللعبتين . فريق كرة القدم انظممت له للمتعة أما فريق كرة السلة لإنقاذه من الإحلال .
أنطونيو : و ما السبب ؟
ستيلا : أحد اللاعبين الأغبياء خرج من النادي . لقد أصبح عدد اللاعبين اربعة و هذا يعني أنه لا يمكننا اللعب ، عندما كنا في العيادة إلتقيت بهيلدا و أخبرتني بكل هذا .
إنطونيو : إذن عليك التخلي عن مدرسة النسور .
نفت ستيلا ما قاله والده وقالت : لا تقلق ، سأحاول مع مدير مدرسة الشجعان .
أنطونيو : سأذهب أنا شخصيا إلى هناك ، لأسهل عليك المهمة .
ستيلا : عندما سأفشل يمكنك فعل ذلك .
زفر انطونيو الهواء بقلة حيلة معلنا عن الهزيمة الساحقة للمقاتلة ستيلا . إحتضت ستيلا والدها شاكرة إياه . نهض أنطونيو من السرير و قال : الآن نامي يا صغيرتي تصبحين على خير .
استغربت ستيلا من الأمر و قالت : ألن تنام معي ؟
انطونيو : لا تخافي لدي مسجلات صوت في كل الغرفة متصلة بهاتفي ، سأسمع صراخك عن طريقها .
ستيلا : لكن ألن تسمع صوتي من غرفتك ؟
انطونيو : في الحقيقية آسف ، لدي عمل . المنزل عازل للصوت لأن الشركة دائما ما تكون صاخبة .
نظرت ستيلا له بحب و قالت : شكرا لك يا أفضل أب في العالم .
أنطونيو : العفو ، الآن نامي . أخبري إيميليا ألا تخاف حسنا ؟
ستيلا : حسنا .
نامت ستيلا و غطاها أنطونيو و قبلها على جبينها ، خرج من الغرفة بعد أن اغلق الباب و نزل إلى مكتبه مباشرة حتى يكمل عمله .
أنت تقرأ
نجمة في عالم أبطال الكرة
Teen Fictionمباراة غريبة حقا ضد فريق المجد ..... فتاة مرعبة ..... هل أنتِ حقا أم ؟