أهلا أصدقائي
كيف الحال ؟ أرجوا أن تكونوا بألف خير
غدا سنعود الى المنزل ، ما أعرف اذا كنت رح أفرح أو أحزن .
المهم هذا البارت رح أحاول كتابة ألف و خمسمئة كلمة لأن البارت السابق كتبت خمسمئة كلمة فقط .
الآن قراءة ممتعة .
_______________
بدأ الجميع بالتجهز ، من هاني لسامح و من سامح لأمير و من أمير لصابر و من صابر لستيلا . كانت ركلتها قوية لدرجة أنها قضت على دفاع الذئاب . بعدها مررت الكرة الى عقاب و سجل هو و معاذ هدف التعادل مع فريق الذئاب . لكن الذئاب قاموا بإستخدام محاربينهم ( بالمختصر مهارات التحول ) و قاموا برد الهجوم بهدف ساحق . شعرت ستيلا بخيبة الأمل بعد تسجيل الهدف و لكن الحكم أعلن عن إنتهاء الشوط الأول . جلس الجميع في مقاعد البدلاء و جلست ستيلا في المقاعد تحاول ايجاد خطة بديلة . كان فريق النسور مستغرب من تصرفاتها و يبدوا ان ايميليا غاضبة لدرجة كبيرة . { يا هلا وسهلا ايميليا ، كيف الحال ؟ اشتقت لك . }
بدا أن فريق النسور سيتعازل مع غضب ايميليا الخارق . توجه صابر اليها بنية تهدئتها .
صابر : ستيلا ، فكري فقط في الحل و لا تقلقي . تسائلي فقط عما سيفعله حيان .
نظرت له ستيلا بغضب " أنا ايميليا و لست حيان . "
إبتعد صابر و قد شعر بالإهانة لكن المدرب عامر إقترب منه يحاول تهدئته " انها تشعر بالضغط . لا تقلق . لديها ظروفها . "
صابر : لكن يا مدرب هذا كثير ، هناك احترام بيننا و يجب علينا ألا نكسره .
المدرب عامر : ليست في وعيها لذلك لا تغضب .
صابر : هل تمزح معي ؟ إنها في كامل قواها العقلية .
وضع عامر يده على صابر " لا تغضب ، فقط تحملها . "
صابر : سأفعل ، لكن أرجوا أن أعرف معنى كلامك في وقت آخر .
عامر : إذا أرادت هي كذلك طبعا .
صمت صابر و ذهب بجانب البقية ليستريح . تنفس عامر الصعداء " شكرا لله ، لم يغضب كثيرا . "
تقدم عامر الى ايميليا التي كانت في أوج غضبها .
عامر : ماذا بك ؟
نظرت له نظرة غاضبة " الركلة المتعاقبة لن تنفع مجددا . "
عامر : إستخدمي مهارات التحول .
أنت تقرأ
نجمة في عالم أبطال الكرة
Novela Juvenilمباراة غريبة حقا ضد فريق المجد ..... فتاة مرعبة ..... هل أنتِ حقا أم ؟