2- الفصل ال27

28 5 2
                                    

اهلا اصدقاء

كيف الحال ؟

أتمنى أن تكونو بألف خير.

و الله اني اشتقتلكم ، الدراسة هي عدونا فرقتني عن احبتي .

المهم ، اليوم بارت جديد من القصة .

وصلنا كما ترون ل27 و مازال الخير ينتظر .

الآن مشاهدة ممتعة

🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸❤️❤️❤️❤️❤️🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸❤️❤️❤️❤️❤️🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸❤️❤️

كان الجميع خائفا و يشعر بالذعر .

تودو : من الذي إفتعل هذا الدمار ؟

الفا : لا تخف ، سأذهب لأطلب التدعيم .

لكن عندما خرج ألفا إلتقى بضيوف غير مرحب بهم تماما ، سارو و أطفال الجيل الثاني .

ألفا في نفسه : يا إلهي ، هل أتوا لخطفها ؟

سارو : أهلا ألن ترحبوا بنا ؟ تذكرت ، هل يمكنكم أن تقدموها لنا دون أية قتالات ؟ اظن أن هذا سيقلل الخسائر أيها البشر الضعفاء !

ألفا : مستحيل .

تودو : ماذا يحدث ألفا ؟

نهض تودو ليجد ساروا و جماعته و لم يكن مسرورا بتة .

تودو : حتى الفتاة و تودون خطفها ؟

سارو : و ماذا أرى ؟ على حسب ما عرفته فإنها لم تأتي هنا لتلعب معكم ضد فريقها المحبوب ؟ أنت أيضا خطفتها يا سيد ، هل كل شيء مسموح لكم و لنا لا ؟ أنت حقا ذو ذوق سيء . هلا سمحت لي بخطف سيدتنا الأولى ؟ من فضلك ؟

تودو : بالفعل ، لقد أتت طواعية لتسرق كتابا لكنها تعثرت و هي الآن مريضة ...

سارو : آه ! المسكينة ، تبدوا متعبة حقا . هلا تركتني أزورها ؟

تودو : طبعا في السجن ، أيها المتمردون !

أتى الآليون و الذين أتو بعد المداهمة . ضحك سارو و قال : أنتم حقا ضعفاء مثيرون للشفقة ، تعتمدون على آليين بدل أنفسكم ؟

و قام بالتعدي من الجميع بسرعة لكن أتى ضيف آخر . أقصد ضيفين .

نظر أحدهما بأعين مرعبة جعلت كل أطفال الجيل الثاني ينحنون إحتراما له .

يعني من الذي سينحنون له غير أنطونيو شولي ؟ الزعيم الأول .

أنطونيو : إبنتي ... خط أحمر .

نظر أنطونيو لستيلا التي كانت منصدمة و انحنى الى مستواها و قبل جبينها .

أنطونيو : هل أنتي بخير يا ستيلا ؟

توترت ستيلا و ثم نطقت بكلمات مترددة " نعم ، أنا بخير ... لكن من أنت ؟ "

و ... الكلمة الأخيرة أتت على أنطونيو كالصاعقة . ابتسم أنطونيو بتوتر محاولا استوعاب الكلمات .

نجمة في عالم أبطال الكرةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن