اهلا اصدقاء
كيف الحال ؟
أتمنى أن تكونو بألف خير.
و الله اني اشتقتلكم ، الدراسة هي عدونا فرقتني عن احبتي .
المهم ، اليوم بارت جديد من القصة .
وصلنا كما ترون ل27 و مازال الخير ينتظر .
الآن مشاهدة ممتعة
🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸❤️❤️❤️❤️❤️🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸❤️❤️❤️❤️❤️🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸🇵🇸❤️❤️
كان الجميع خائفا و يشعر بالذعر .
تودو : من الذي إفتعل هذا الدمار ؟
الفا : لا تخف ، سأذهب لأطلب التدعيم .
لكن عندما خرج ألفا إلتقى بضيوف غير مرحب بهم تماما ، سارو و أطفال الجيل الثاني .
ألفا في نفسه : يا إلهي ، هل أتوا لخطفها ؟
سارو : أهلا ألن ترحبوا بنا ؟ تذكرت ، هل يمكنكم أن تقدموها لنا دون أية قتالات ؟ اظن أن هذا سيقلل الخسائر أيها البشر الضعفاء !
ألفا : مستحيل .
تودو : ماذا يحدث ألفا ؟
نهض تودو ليجد ساروا و جماعته و لم يكن مسرورا بتة .
تودو : حتى الفتاة و تودون خطفها ؟
سارو : و ماذا أرى ؟ على حسب ما عرفته فإنها لم تأتي هنا لتلعب معكم ضد فريقها المحبوب ؟ أنت أيضا خطفتها يا سيد ، هل كل شيء مسموح لكم و لنا لا ؟ أنت حقا ذو ذوق سيء . هلا سمحت لي بخطف سيدتنا الأولى ؟ من فضلك ؟
تودو : بالفعل ، لقد أتت طواعية لتسرق كتابا لكنها تعثرت و هي الآن مريضة ...
سارو : آه ! المسكينة ، تبدوا متعبة حقا . هلا تركتني أزورها ؟
تودو : طبعا في السجن ، أيها المتمردون !
أتى الآليون و الذين أتو بعد المداهمة . ضحك سارو و قال : أنتم حقا ضعفاء مثيرون للشفقة ، تعتمدون على آليين بدل أنفسكم ؟
و قام بالتعدي من الجميع بسرعة لكن أتى ضيف آخر . أقصد ضيفين .
نظر أحدهما بأعين مرعبة جعلت كل أطفال الجيل الثاني ينحنون إحتراما له .
يعني من الذي سينحنون له غير أنطونيو شولي ؟ الزعيم الأول .
أنطونيو : إبنتي ... خط أحمر .
نظر أنطونيو لستيلا التي كانت منصدمة و انحنى الى مستواها و قبل جبينها .
أنطونيو : هل أنتي بخير يا ستيلا ؟
توترت ستيلا و ثم نطقت بكلمات مترددة " نعم ، أنا بخير ... لكن من أنت ؟ "
و ... الكلمة الأخيرة أتت على أنطونيو كالصاعقة . ابتسم أنطونيو بتوتر محاولا استوعاب الكلمات .
أنت تقرأ
نجمة في عالم أبطال الكرة
Teen Fictionمباراة غريبة حقا ضد فريق المجد ..... فتاة مرعبة ..... هل أنتِ حقا أم ؟