فَضلًا لا تنسون التصويت و التعليق تقديرًا لتعبي🩶.
صدفة ديسمبر ( الرَصاصة الأخيرة )
لـ سحر الدليمي
- كانوا جَميعهُم يَرتدون الأقنعة لإخفاء وجوههم الحَقيقية
إلا هــوَ كانَ واضحًا رغم غموضهُ .
غمضت عيوني و آنـي أستنشق ريحته ، فزيت عـــلـى دفرة قوية إجت بالباب ، من الخرعة طفرت و صرت وره ظهر أشـهَــل ، باوعت چان آشـــور واگف مخنزر و يباوع علينه ، يباوع عـــلـيه و يرجع يباوع عـــلـى أشـهَــل ، عيونه حمره دم ، عاط بصوت رج الغرفة رج ...
آشـــور : لچ سِـنَــة شسوين إنتِ شسوين؟؟؟
أرتعبت من شكله لأن أول مره أشوفه هيچ معصب بَــس ما بينت خوفي و بقيت جامدة و أباوع عليه ، تقدم سحبني من إيدي بقوة ، تدخل أشـهَــل و لزم إيدي الثانية و رجع سحبني خلاني وره ظهره و دفع آشـــور بإيده السليمة ...
أشـهَــل : إياك تقترب إلها .
آشـــور : حلو كُـلـــش حلو ، شو چنك عايش الدور كُـلـــش أستاذ؟
- دوري أحميها من أي خطر مُمكن يصيبها حتى لو كان أبوها راح أحميها منه .
تخبل آشـــور و رجع صاح : لچ سِـنَــة تسمعين؟ ، هذا يا خطر اليجيچ مني ، لچ آنـي أذيچ؟؟
- آشـــور الله يخليك رُوح أحنه بالمُستشفى مو وقت عركات .
- طالع ، بَــس قبل لا أطلع لازم أمدد إقامتك هنا لشهر ع الأقل .
گال هيچ و هجم ديريد يضرب أشـهَــل لكن بلحظة حال بينهُم رجال ما عرفته منو ، لزم إيد آشـــور و دفعه ...
- أرجع لك أرجع بلا هوبزات .
آشـــور : و منو حضرتك؟
صَـمــيـــم : دفانك .
باوع آشـــور عليه و رجع باوع عـــلـى أشـهَــل و ســـاري و الرجال الواگف ، هز راسة و گال ...
- سهلة سهلة .
گال هيچ و طلع ، ألتفتت عـــلـى أشـهَــل ويه ما ألتفتت و چان يدوخ و يوگع ، لزموا ســـاري و الرجال و گعدوا ع السدية ...
ســـاري : بيك شي؟ ، أنادي الدكتور؟
أشـهَــل : لا بَــس رجعوني للبيت .
گوموا گايدين و مشوا بإتجاه الباب و آنـي واگفة أباوع عليهُم ، وگف ألتفت عليه مَد لي إيده و گال ...
أشـهَــل : تعالي .
أبتسمت و مشيت لزمت إيده و طلعنه ، صعدنه بسيارتهُم هــوَ من وره و آنـي بصفه لازمه إيده ، چان طول الطريق مغمض و مرجع راسه ع الكشن ...
- أشـهَــل .
- هممم
- دتتوجع كُـلـــش؟
أنت تقرأ
صدفة ديسمبر " الرصاصة الأخيرة "
Misterio / Suspensoصدفة غَريبة تَجمع قَلبين مِن عالمين مُختلفين تَمامًا لكن يشاء القَدر و يرتبط هذين القلبين برابطة الحُب الصادق ، رُغم الإختلاف الذي بَينهُما و العَقبات و المَصاعب التي تَقف في طَريقهِما إلا أنها لا تمنع تَقاربهما مِن بَعض ، لكن هَل يا تُرى سَينتَصر ه...
