عذاري : م كنت اقصد بس انا كذا افـزّ من نومي
بلل شفايفه بسخريه : اجل ودعت الملاعب يبو محمد
خزّته و هو ينفتح باب المصعد و تروح للغرفه تقدم يفتح لها الباب و دخلت و فكت عبايتها و شاف لبسها و عقدها الي يحاوط نحرها و خصرها المرسوووووم و سمارها اللي يذبح و شامات نحرها
تنحنح : ابي انام ممكن
عذاري : الصاله عندك
تقدّم لها و هو ما يتحمل النوم اكثر و رما نفسه على السررير : تبين تنامين هيا م تبين روحي الصاله
همست : يا زينك ماكل تراب املا فمك
نايف : لو تهمسين من هنا لين بكره تراني اسمّع
راحت لدورة المياة و هي تمسح المكياج و بدأت تفك الفستان بس كالعاده السحّاب لازم يتملعن
عذاري : لو انام بالفستان ولا اخليه يفكه لي ،، حاولت تفكه حاولت لكن دون جدوى
صرخت : ننننايف
فزّ و تقدم للباب : بنت !!
ضحكت بخفه لان خطتها نجحت : السحّاب عالق
ضحك بسخرية : ومن تبين يفكه !؟
عذاري بنرفزه : انت يعني جدتي ؟
نايف : وكيف تبيني افكه بالله ؟
خرجت له و ناظر عيونها العسـليّة ،، تنحنح : لفّـي اشوف
استدارت تعطيه ظهرها و مسك السحّاب و تقعشر جلدها من لمسات يدينه البارده على ظهرها
نايف كان يلعب بالسحاب فوق تحت يذاك اني السحاب علّق عشان يستغّل الفرصه شافته في المرايه يضحك قدّمت يدها و رجعتها لورا بقوّه و هي تضرب بطنه : لا عد تستهبل علي
ضحك من حركتها : ارقدي لا ارقدش
قفلت الباب في وجهه وكمّلت
تروّشت و رطبّت جسمها و لفّت شعرها و لبست روبها وهي تدعي على ورود و ايلاف < موف حرير اكمام سلك و لي نص الفخذ ماسك على خصرها و نازل من بعده >
فتحت الباب و طلّـت عليه و تدعي انه نايم ،، بالفعل طلع نايم و هي تتقدم تاخذ لحاف زايد بالدولاب و وسادتها و تروح تنام في كنب الصاله ،،
شغلت التكييف و غطّت في نومها بسرعه من التعّب ....بيت حسين |
دخل عبدالله غرفته و استنشق ريحة عطرها : بتذبحني ذا البنت
نام و هو مرتاح نفسياً .. غط في النوماليوم الثاني |
فزت تصارخ : الله ياخذك يا ككللب
ضحك عليها : احسن لي ساعه اصحي فيش م صحيتي
عذاري : طيب اسحب يدي هزنّي مب ترّش مويه مريض !!! كم للساعة ؟
نايف : 9:30 هيا قومي اجهزي
استقامت و شهقت بألم بسبب نوم الكنبة : الله حسيبك
نايف رايح لدورات المياة ولا هو منتبهه للبسها : تستاهلين
حمدت ربها انه م انتبه للبس _ راحت للغرفه و خرّجت لبسها من الشنطه ولبسته و عقدها و لبسته و لبست دبلتها و بدأت تحط المكر على شعرها و تسوي مكياجها
خرج من الحمّــام لاف المنشفه على خصره و تقدم لها ياخذ اغراضه من التسريحه
اول م حست فيه يتقدم لها تحركت من الكرسي بخوف واضح عليها
نايف : بسم الله عليش مغير باخذ لي ملابس من الدرج
صدّت منه : انقلع البس في اللعون لا اشوفك تلبس عندي
نايف : ليش مب رجلش ؟
استغفرت ربها و كملت مكياجها و هو لبّا لها الطلب و راح يلبس بالصاله
خلصت مكياجها و بدأت تفّك المكر من شعرها و كانت ججججميله بمعنى الكلمه وووالله يكون في عونك يا نايف ،،
أنت تقرأ
شوقي لعيونك ليالي
General Fiction-كاتبة مُبتدئة ,, نُـهى 🇸🇦|✍🏽 لا احلل نقل او اقتباس الرواية ..