" لا أهابُ الصحافة ولا اقترابي مِنكِ وإن
كُنا أمام كاميرا ... فما بالُكِ حينما ننفَرِد ! "
-مصمم أزياء وعارضة من عائلةٍ نبيلة تتلاعبُ بالدماء وبدورِها كإمرأة ناجحة وجميلة فهي اشتهرت لدى هذا المُصمم ببساطة ...هذان الإثنان تجمعهما علاقة فاشِلة منذ الث...
لا تنسوا التصويت و ترك تعليقاتكم الحلوة حبايبي لأن مشتاقه جداا لكم ولمووڤ ويلا نبدأ :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
_______
°
°
°
« 17 : نهاية مأساوية للرهان»
°
°
°
______
🪐
خرجت النيرانُ مع الأجسادِ منذ الصباح ، غضبٌ تلبّس أماندا منذ أن أخبرها جيمين بعدم قُدرتِه على إيصالِها للشرِكة بِحُجة أن لديه عملٌ خارج سيؤول وعليه اللحاق به.
لم تكن واعيةً أن السبب الاول لهروبه هو ابتغاءً لمجيء جونغكوك الذي أراد أخذها في الصباح لإتمام الرهان ، وحقاً هي انتقمت من اهمال جيمين ورافقت جونغكوك للشركة كأول وِجهه...
حاول جونغكوك طوال الطريق محادثتها إلا أنها أبَت و أخبرته أن لا يُكلمها إلا لأمرٍ ضروري ، فاستمر الصمتُ بينهما حتى وصولها لشرِكتها ولكن قبل الترجُّل من السيارة أظهر الآخر رغبته في تناول العشاء معها .
هو أخبرها بإحترام بمدى شوقِه لتناول العشاء معها أو التسكع أو أي شيء هي تُفضِلُه .
وبدورها فكرت ملياً قبل الموافقة فأدركت أن أعمالها في الشركة الأُم متوقفة ولا يترتب عليها سوى امضاء بعض التواقيع وكتابة نصوص لمسلسلات و أغاني فهي تعمل في قسم الإنتاج والكتابة أيضا وهذا ما عهدته سنين أماندا السابقه ، حبها للكتب والقراءة لم يذهب عبثاً وكان له بصمةً واضحة خلال مستقبلها الفنيّ .
ومن ناحية أخرى للموافقة على موعد جونغكوك الفُجائي هو أنها اليوم قد تعود لمنزل جيمين وحيدة بسبب خروجه في موعد مع تلك الممثلة اللعينة ومع ذلك كانت جاهلة أيضاً ببعضِ أسباب هروبه منذ الصباح ...
