" لا أهابُ الصحافة ولا اقترابي مِنكِ وإن
كُنا أمام كاميرا ... فما بالُكِ حينما ننفَرِد ! "
-مصمم أزياء وعارضة من عائلةٍ نبيلة تتلاعبُ بالدماء وبدورِها كإمرأة ناجحة وجميلة فهي اشتهرت لدى هذا المُصمم ببساطة ...هذان الإثنان تجمعهما علاقة فاشِلة منذ الث...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
____
شروط هذا الفصل :
🎀 : 300 تصويت . 🎀 :600 تعليق .
غير كذا ما بنزل فصل قادم عشان جهودي جالسه تضيع يخوان :)
______
°
°
°
《27 : هديةٌ دمويه 》
°
°
°
_______
🪐
" ما هو السِر حبيبي ؟ "
تراجع جيمين للخلف و أبصر وجه خطيبته المُستفسِرة ، ابتلع ريقه أولاً ثم تراءى له بدن فيونا أيضاً ، حروفه لم تترتب بعض اللعثمةِ كانت بها ومع ذلك هو قال :
" أسرار في العمل وما شابه ... المُهم الطعام واشك على النضوج أُخرجنَ للحديقة سنأتي بعد قليل "
سارت فيونا من جانب الأخرى و اقتربت من الأواني الموضوعة فوق أعيُن الغاز تفقدت أنواع الطعام ثم حَشرت يديها في جيوب بذلتها الرياضية سماوية اللون التي استعارتها من اختها بكل تأكيد ثم نطقت :
" يبدو شهياً بالفعل ! "
ويبدو أنها قصدت طعام جونغكوك وحسب لذا ناظرها جونغكوك بطرفِ عيونه وحشر ابتسامته داخل شفاهه رغم أنها كانت واضِحَة في عيونه قبل ثغرِه .
في الجانب هناك أماندا التي تُبصر جيمين بنظرةٍ شكوكة غير واثقة بالسِر الذي برره لها فهي تحفظُه عن ظهرِ قلب وتفرّقُ بين إجاباته الواثقة والمهزوزة .
تساءلت في قرارة نفسها عن السر الحقيقي ، هل تم القبض على من أفسد حدث موڤ أم مُصيبة جديدة بإنتظارهم ، أو ربما خططٌ مستقبلية تغفل عنها هي !
