تو ماجِرد المحاني تبسّم ريفها

Part 20

سَياف : تعالي دوري لك عجزت انسق شي زين
سُلاف بصدمه : يمه كلها شورتات!
سَياف : عاد ذا الموجود تبغين ولا اقعدي بلبسك
سُلاف : خلاص بأخذ شكواي على الله ، اخذت شورت بلون اسود مخطط بابيض والتيشيرت نفس الالوان نطق : ذويقه
سُلاف : ذوقك ذا مو ذوقي
سَياف : بس انتي الي اخترتي
سُلاف : خلاص الاكل جاهز بالصاله بغير واجيك
سَياف : اجل انتظرك ، بعد مرور عدة دقايق طلعت له وخجلها متملكها لمحها واقفه جنب الكنبه واللبس الي واضح كبير عليها مره جلس يضحك عليها وشرق باللقمه استرسلت كلامها : حوبتي تستاهل
سَياف : يمه بسم الله على نفسي بغيتي تذبحيني ، مشت تبعد خجلها تجلس تأكل بضحكة استهتار : انا اذبحك! ، ترك اكله يتأملها ودّه ينطق ويلبي مطلبه بقربها ماله مده طويله عرفها وقدرت تتملك عليه كلياً انتبهت له سرحان فيها حركت يده قدام عينه تشتت انظاره عنها بس ما زال يتأملها نطقت بخوف : سَياف وجع ، ضحك يقرب منها ينسدح على رجولها يطلب منها تلعب بشعره استغربت وضعه جداً اولى كان يضحك والحين عمّ الصمت عليه استرسلت كلامها : وش جاك؟ نزل عليك الوحي الي جبرك تسكت كذا
لف جسده يدفن وجهه بحضنها يحاول يخفي مشاعره بأدنى شي مايدري انها تعرف بس تبغاه ينطق ويبرر لها هو ما تبغى تفسر الشي من كيفها هي ، حسّ في سكونها وعدم مبادراتها الي اختفت تماماً نطق : يا شجون هالقلب ادري فيك مصدومه مني لكن مشاعري لك اكبر مني ماقدرت اواجهها ، نزلت راسها تقبل جبينه تجبره بهوى تفاصيلها الكثيره بتعبير بسيط يطلع منها استرسلت كلامها : طيب قم كمل اكلك ، رفع نفسه عنها : سمّي
~ عند ياسر وعبدالله ~
ياسر : بشر عسى حصلت شي جديد؟
عبدالله : ياخوك الرجال ذا معقد كل ما قربت اوصل لثغره تمسه يطير كل شي
ياسر : والطريقه طيب؟
عبدالله : مالك الا انك تصبر لين يوصلني شي
ياسر : ان شاء الله يلا عاد ان وصلك شي بينا اتصال
عبدالله : ان شاء الله
~ عند الجد راجح وانَوار ~
انَوار : يبه فيك شي؟
الجد راجح : لا يابوك مافيني شي الحمدلله
انَوار باستغراب : غريبه تجيني اخر الليل لغرفتي!
الجد راجح : ابيك بموضوع
انَوار : والي هو؟
الجد راجح : وشرايك في بسام؟
ضحكت : يبه ماهو منجدك تسألني عنه
الجد راجح : يابوك انا ناوي ازوجك اياه مافيه اطيب منه لتركي ولك
انَوار : بس يا يبـ ، بتر كلامها بنبرة حنونه : صدقيني عوضك شايفه في بسام استخيري وعطيني رايك
قربت تقبل راسه تسترسل كلامها : خلاص ابشر
الجد راجح : لا احد يضغط عليك اخذي وقتك كامل
انَوار : ابشر ، طلع من عندها تاركها تصارع مشاعرها المتضاربه بنص سرحانها اتصل عليها سَياف بعد ما انتهى هو وسُـ ...
#تو_ماجِرد_المحاني_تبسّم_ريفها

—————————————————————
انَوار : ابشر ، طلع من عندها تاركها تصارع مشاعرها المتضاربه بنص سرحانها اتصل عليها سَياف بعد ما انتهى هو وسُلاف من الترتيب وصله الرد : وش تبغى؟
سَياف بتحشير : عمه وش مسهرك؟
انَوار : واصلك علم انت
ضحك سَياف : عندي نقال علوم ثقه ينقل العلم اول باول
انَوار بفضول : منهو؟
سَياف : النسيب
انَوار بصدمه : هاه! ، ضحكت سُلاف ماقدرت تكتم ضحكتها من صوت نبرتها الي توضح مدى صدمتها مسك فمها يسكتها استرسلت كلامها : واعيباه من معك انت؟
ناظر في سُلاف الي وجهها احتر واحِمر حست بالفشيله بداله استرسل كلامه : ام عيالي ، ناظرت فيه بصدمه وقرصته صاح سَياف يضحك استوقفته انَوار : ام عيالك والله قويه يا جعل يدها ماتنكسر
سُلاف : امين حبيبي وياك
انَوار : وحشتينا انا و ورعي بجيكم وينكم؟
سَياف : مانستقبل
انَوار : ذا وانت ماتزوجتها باقي
سُلاف : معليك منه البيت ماهو بيته بيت زوجك تعالي حيّاك
انَوار : وش موديكم بيت رجالي يا قليلين الادب؟
سَياف : من نطقك لكلمة رجالي موافقه اجل
انَوار : مالك دخل
سَياف : جهزي نفسك الملكه بعد يومين
انَوار : للمره الثانيه مالك دخل
سَياف : انا اكلم بسام واعلمه ان الملكه بعد يومين وانتي موافقه
انَوار : للمره الثالثه مالك دخل اتمنى تفهم
سَياف : العلم وصلك وتعداك
سُلاف : خلاص اسكت سكتتك ثلاث مرات
سَياف : والله وتجمعتن علي رايحه ادور لي زوجه ثانيه ماتدانيكم ، قفلت انَوار منهم من الصمت الي صار حست بيصير شي وسحبت نفسها من بينهم استرسلت كلامها : كلم بسام يجيب سيارتي
سَياف : ماني مكلم احد ، سحبت جواله بتتصل على بسام وسحب الجوال بسرعه منها على سحبته رد بسام : وش عندك؟
سَياف : بالغـ ، بترت كلامه تنطق : بسام جب سيارتـ ، مسك فمها يضحك من بسام الي كان يقول : وش مسوي انت الله يقلع راسك؟
سَياف : لاتجيب شي يا النسيب وجهز نفسك قريب
بسام : رح رح صلح امورك اول شي ، وقفل منهم ينطق مابينه وبين نفسه والله مهبل كبار وكأنهم صغار
سُلاف : ابغى سيارتي بسرعه ، سحبها يحضنها يهدي من عصبيتها يقبل راسها ويمسح على راسها : والله ماطلعت مني الا كمزحه عيني ماترى غيرك ملاك
سُلاف : لسانك المعسول ماني بحاجته انا بعد عني ، شد عليها اكثر يرفض انها تروح استرسل كلامه بنبره هزيله من خوف الفقدان : خليني البي مطلبك بالبحث يمكن ماتفكرين تتركيني لحالي ، بكت شافت كيف انه رغم كل شي الا انه مايبغى احد يقرب منه اكثر ويعرف كل شي يخصه غيرها ، ارتعش جسده يوم سمع نبرة بكاءها استرسل كلامه : ليش تبكين؟ البكاء ما انخلق لعيونك الوسيعات
سُلاف : عاد ماحبيت لك الا وحده ام دميعه
سَياف : ام دميـ ...
#تو_ماجِرد_المحاني_تبسّم_ريفها

—————————————————————
سَياف : ام دميعه لكن تفاصيلك تبقى مُلهمه ومبهره لانجذاب الشخص لك
سُلاف : يالله والحب من الشخص الصح
سَياف : تعرفين تلعبين بلاستيشن؟
سُلاف : وش الطاري؟
سَياف : نتسلى فيها
سُلاف : ما اعرف بس عادي علمني
سَياف : اجل وخري بروح اجيبها
سُلاف : وجع اسلوب حلو طيب
ضحك منها : الحلاوه ماتكمل لازم شي يخرب ، جاب البلاستيشن بس جت فكره براسه قرر يطبقها نطق : تأيديني الفكره؟
سُلاف : وش
سَياف : نجيب طراحة السرير واللحاف والمخاد ونفرشها هنا وبنقز البقاله القريبه من هنا اجيب مفرحات
سُلاف : وش النشاط الي فيك؟
سَياف : احمدي ربك فتحت لك ونتر لاند
سُلاف : اشكرك على جهودك المبذوله صراحه، قاموا يرتبون الجلسه ويجيبون الي قاله سَياف اُغرم بالشكل النهائي للجلسه طفى جميع الانوار وترك الابجوره تنور لهم نطق : هيا كيف بالله؟
سُلاف : حلو على حلو ، قرب يقبلها كعادته ويسحب نفسه لبرا البيت يجيب المفرحات ، انسدحت تحضن المخده وتشغل اغنيه تتسمع فيها لين يجي اخذت جوالها تصور له سنابه بالبارت ذا /
" احبك حب ما اقدر اعاند فيه احساسي
لقيت الحب شي اكبر من اني اخذ انفاسي
حياتي امرها بيدك وحبك سيدي وسيدك
وعمري ما ابتدى قبلك وعيدي في الهوى عيدك " ، حفظها يسجل لها فويس ياكبر حظ سَياف يوم فاز بحبك الي يغنيه عن اُمة محمد ياويلك تنامين ، اتصلت عليه استرسلت كلامها بضحكه " وشدراك ان فيني نوم؟ " ، سَياف " حسيت من طريقة التصوير " ، سُلاف بتمتمه " وينك طيب؟ " ، صاح يبعد نومها عنها " سُلاف يا كلبه بتزعلين تراك " فزت تقفل في وجهه تطنشه وترجع تحضن المخده وتنام ، دخل البقاله وهو يتوعد فيها اخذ اي شي قدامه بعجله وطلع يسابق خطواته عشان ما تنام ما درى ان التقفيله اساس النومه ، بعد مرور ربع ساعه وصل دخل وهو يدعي انه ما يلقاها نايمه صدمته يوم شافها في سُبات عميق ترك الاغراض بالمطبخ وجاء لها يحاول يصحيهارفع اللحاف عنها يسترسل كلامه : سُلاف والله ان تقومين بسرعه ، نطقت بحلطمه ونبرة بكاء تكره احد يخرب عليها نومتها : سَياف تكفى لاتخرب نومتي والله حلوه رجع اللحاف
سَياف بعناد حطه تحته وجلس عليه : مافيه قومي بسرعه
على تأثير نومها قدرت تجيب راسه نطقت بنبرة دلع : سَيوفي خلاص لاحقين خير بكره خلني انام الحين ، انصدمت يوم قام يلبسها اللحاف وينسدح جنبها ضحكت تسترسل كلامها : حلو لقيت سلاح
رفع المخده يثبتها على الكنبه ينسدح ويسدحها على صدره ينطق : انتي بكبرك سلاحي الوحيد
سُلاف : ماعاد فيني اعبر خلاص اسكت
سَياف : حيوانه ما تستاهلين
سُلاف : طيب ، حضنته ونامت ماعدا هو الي جلس يلعب بشعرها ويفكر يعجل بدوامه عـ ...
#تو_ماجِرد_المحاني_تبسّم_ريفها