وفي العاده كما في كل صباح يستيقظ السيد ديمتري والد ثيودور مع اولاده الاثنان روميو و تايلر...بين تناول الفطور وبين مزاوله اعمالهم... وفي ذالك اليوم الذي كان مشئوم لبعض الناس...
قرر روميو بمساعده تايلر ان يحضروا هديه لابيهم ديمتري كونه حزين منذ مده لعدم زياره اي من احفادهم الذين يحبهم اولاد ثيودور.. بسبب ما سمعه عن سوء حالتهم وعن اصابه اليوت..
وايضا قد لازم السرير فور معرفته بما جرى لهما وبالكاد. استطاع روميو و تايلر ان يمنعاه من الذهاب الى المشفى كونه يعاني مرض مزمن... وهو مرض القلب... لذلك اصاب بنوبه قلبيه بسيطه اثر ما سمعه ولكن لو ذهب لكان قد توفي..
لذلك منعاه من الذهاب خوفا على صحته وما قد يحدث له.. لذلك خطرت هذه الفكره الخبيثه ل روميو..
،،،، الي يقول ماني متذكرهم بقتله هل مره😡🗡 لان تحسسوني بانني اكتب بارت كل عشر اشهر لدرجه تنسون اسماء الشخصيات... وانا انزل كل خمس او اربع ايام يا جاحدين،،،،
وفي المشفى وقد استيقظ اليكسندر ولكن الطبيب قد امر بان يبقى في المشفى لاربع ايام لاجل استقرار حالته الصحيه اولا...
وفي تلك الغرفه التي يجلس بها ذالك الفتى الذي يكتف ذراعيه ولا يرضى بالكلام مع اي احد في الغرفه بسبب انهم سوف يحبسونه لاربع ايام اخريات هنا في المشفى التي يكرهها..
واما ثيودور فقد عجز عن محاوله الكلام معه لكونه منذ ساعتين يحاول الكلام معه ولكن هو لا يرد عليه باي اجابه او شيء.. او اي رد فعل.. بل يقابلهم بالتجاهل فقط...
وبعد ان عجز عنه والده قرر ان يخرج الجميع من غرفته لعله يهداء لوحده قليلا ويحاول ان يكلم احد ويتخلص من هذه التصرفات الطفوليه التي يحاول ان يقوم بها في سن متاخره في سن المراهقه..
وبعد ان خرج الجميع من غرفته.. قرر ان يحاول عدم ازعاج والده اكثر من هذا فهو عنيد لدرجه جعل والده يترجاه لساعتين ولم يكلمه او يبدي اي رد فعل على كلامه معه..
وبعد ساعه من تركه بمفره.. قرر ان ياخذ قيلوله صغيره بينما يعاود والده الدخول سوف يكون مستعدا لان يكلمه لانه بالنهايه لا ذنب له في امر بقائه بالمشفى..
وبعد حوالي دقيقتين.. سمع اصوات لاحد في الشرفه التي توجد في الغرفه التي يتواجد بها وعندما حاول الوقوف والذهاب لاجل ان يرى ماالذي يجري في الشرفه.. المطله علل الحديقه لانها في الطابق الارضي
وقبل ان يتحرك جسده فتح باب الشرفه بقوه كبيره.. ليتصنم بمكانه... فمن الذي قد يفعلها.. ويدخل عليه في المشفى ايعقل بانه نفس الشخص الذي اذى اخيه ولكن الم يقل ابيه بانه تم سجنه.. هل هرب..
وقبل ان يجد جوابا لاي من هذه الاسئله التي تدور في ذهنه تم رمي قنبله في الغرفه لينطلق منها غاز كثير عم ارجاء الغرفه.. ليحاول اليكسندر ان يغطي انفه وفمه لاجل ان لا يستنشق اي من هذا الغاز الذي يبدوا بانه منوم لكون اجفان عيناه تصارعه لتنغلق..
أنت تقرأ
ازهار شائكه ꧁مكتمله꧂
Aksiتعيش بدون اب.. بدون امان.. ام خائفه جد متسلط ماذا سيحدث لك ستعرفون للكاتبه نيرو 🌹🌹🌹