Axel
حياتي هي قصة خيانة..
لقد قتلت الكثير لأنهم خانوا القسم الذي نذروه... لأنهم خانوا البراتفا...
منافق. كاذب. قاتل. هذا ما أنا عليه الآن...
بدمي نذرت البراتفا وأقسمت حياتي عليها ، وعدت بوضعها أولاً. قبل كل شيء...
لكن ماذا لو اخترتها هي على...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
𝑨𝒙𝒆𝒍
انزلت الهاتف من اذني ونظرت إليه لفترة طويلة، شعور غريب يكتسح صدري صوت بيانكا لم يكن على ما يرام، وماذا كانت تريد أن تخبرني؟ شعور القلق داخلي تحول إلى شيء أكثر خطورة، شيء أكثر تهديدا ... اتصلتبحارس بيانكا الشخصي، وبعد رنة واحدة، أجاب بصوت جاد و هادئ
الحارس: سيدي
سألت بحدة
اكسل: لماذا بيانكا في المستشفى؟
"قالت إنه مجرد فحص روتيني، لا شيء خطير"، أجاب.
شدت فكي، هناك شيء يزعجني في هذا الأمر
اكسل: أحضرها إلى المكان الذي سأرسله لك الآن
أمرته ببرود قبل أن أغلق المكالمة، والقلق يزداد بداخلي.
وأنا أقود السيارة، لم أستطع التخلص من الشعور بأن هناك خطباً ما. في منتصف الطريق إلى المكان الذي كان من المفترض أن أقابلها فيه، رن هاتفي مرة أخرى. لقدكان الحارس الشخصي.
الحارس: سيدي...
بدأ حديثه، وكان يمكنني سماع الذعر في صوته.
قلت بحدة، القلق يخنقني
اكسل: تحدث
الحارس: هي... لم تغادر المستشفى لذا ذهبت ل البحثت عنها في كل مكان ... إنها مفقودة
كلماته كانت كصفعة في وجهي. أغلقت الهاتف بسرعة، وقمت بالاتصال بـكارلوس على الفور.
قلت بحدة بمجرد أن أجاب
اكسل: اريد الجميع ... قابلوني عند الإحداثيات التي سأرسلها لكم. الآن
لم يكن هناك وقت للأسئلة. كل ثانية كانت تهم. يدي كانت ترتجف قليلاً وأنا أفتح جهاز التتبع على هاتفي، الجهاز الذي زرعته في خاتمها للاحتياط كانت النقطة تتحرك ببطء على الخريطة، بعيدًا عن المدينة، أبعد مما كنت أتوقع.