ايقاعات وانغام موسيقى بألحان ناعممة وصوت مرتفع
هنا ترنحات عُشاق '
وهنا انا . .
هنا موسيقاي،كتاباتي،لوحاتي.
ولا شيء آخخرر!هنا م تبقى من غصة أوجعت القلب
حد الألم،حد الالم ي جميلة حد الالم!
أقسسم برب النججم السساطع
اني عندما قلت "اثق بصدق عيناها"
كنت اعني هذا فعلاً،فلا داعي ليحاول احدكم بتكذيب كتاباتي!
لايوجد من هو اصدق مني عندما اكتب.بين سهر، وأرق
معشوقة لا ولم تشعر. .
كأوراق شجر متساقطة.ماذا عن بشر وَ يَ كم حملناهم والارض شوك واقدامنا حافية
وكم اسقينا روحهم بحبٍ صادق،ولانزال
لكننا لا نعلم لماذا نشعر بهذا الوجع!
كيف لهم ان يستبيحوا اوجاعنا؟
لماذا لم يحترمواا كل تلك الاشياء
والحب الذي ملأنا؟يَ سادة،لا نزال نتساءل رغم ان بعض الصمت باقٍ في أعيننا. .
لا نزال نتذكر شعورنا عندما وجهوا لنا براكين من الكلمات الموجعة'
لا ترال قلوبنا متألمة ونحن ف حيرة من امرنا . .
ان بقينا،كيف سنحمل لهم نبضنا ونصارحهم بأن الوجع لا يزال؟هذا المساء،سماء شاحبه
كنت وحيدا احاول ان اتخطى الامر
غرقت بالتفكير، كيف امنحها كل تلك الاشياء وانا لم اتخطى الامر.
عندما نجد حينها من يحاول احتوائنا ، يَ جمال الصور عندما يحاولوا يخبروننا بأنه يجب علينا تخطي الامر والاستمرار بأريحيه معهم .هناك فتاة،لها من الاسامي اسماء.
كل شيء اصبح هادئ بحضرتها ، حتى ضجيج عقلي رحل!
أخبرتني بأنني لست فرصة ثانية او خطة احتياطية
إما الكمال،او الزوال .تذكرت من أحبها،تذكرت حينها اللحظة التي قالت فيها أحبك لاول مرة!
انا اتذكر جيداً جمال صوتها الخائف وهو يرجف!
شعرت بعمق الكلمَة،شعرت بعمق مشاعرها،
سرقت قلبي ي بشر!والمؤلم انني الآن أشبه بوداع صامت. .
عُدت مرة اخرى لأصبح في المنتصف ، متوسطاً بين الاقتراب والابتعاد
لست بعيداً فأنسى ولا قريباً لتكتفي مني.يجب ان تعلمي وتتأكدي بأني أنا الأمس
وانا اليوم
وأنا غداً
افعلي م تفعليه ، فأنا أبقى "المهما حصل"
ولن تجدي من يمنحك نصف هذا الحب من اجل سعادتك لا اكثر!!
انا اتالم بسببك،وتلك تحتضن
وكلانا نعلم ان النفس تميل الى من يحسن اليها ي جملية.نشعر بالضياع نحن بين ان نتقبل الظروف وهذا الامر ، او نتحمل مسؤولية تغيير هذه الظروف.
ومؤمنيين بأن لا احد يستحق هذا القلب مرتين
وان اختيار العقل هوا الصواب
ولكن يصععب علينا هذا جداً،لان قلوبنا متمسسكة بهم.اتألم لاني اتذكر حنانها لأنه يشبه حنان الام
لذيذهه هي كزوجة
مشاغبة كأختي
عطوفة كإبنه تخيلت أن تنجبها!
اخبروها ان تقترب ، فأنا القديسُ الأوحد
وفي عشقي سنابل الوجدٍ
اقدمها قرباناً
وأعلن لغيابها ولائي
وانشد عليها كل ابتهالاتي.
لتقترب ، لا يزال حُبها ف قلبي باقٍ.
ليقترب الدلال،لازلت لا ارى سواها.
أنت تقرأ
الجبناء؛ لا يخوضون المعارك يا صديقي
Phi Hư Cấuخواطر ومقالات لمن قدمت لهم التحية مُبَجلَة؛ وكانت تليق بالابرارَ مقاماً عندما رحلوا وبقيّت التحية وحيدة . و الى من القيت عليهم السلام وعلى العالم بمقالاتي حين كان يصبح ويمسي بخير وانا المسكين اصبح وامسي فيهم . ولمَّا اغراني الحب لاكتب وكانني اخط...