هي متسع لكل ضيق يضيق بي على هذه الارض .. فقد تاكدت ان غيابها وذلك الجفا الذي حصل ليس الا ارق بلا نوم وارض بلا بشر .. م غيابها وغضبها الا فنان ولوحة بلا ريشة والوان !
ذات يوم اخبرتني سراً قائله :
ولدتني سحابة سعيدة ليست من سكان الارض .. هي خيال تخيلها ذات يوم اديب وقت قيلولته وجاءت له من السما ومن ثم صعدت للسماء دونه .منذ ذلك الحين وانا قد وضعتها ف صدري كابنتي وعشيقتي واخر نساء حياتي حتى عجزت ان اجد لها مخرجاً ، فجعلتها عناوين
خواطري ومقالاتي
حتى يقرأ مجتمعي رسائلي لها ويتركها لي وحدي !
لاني غارق في حب معاني اسمها .. في جمال عينيها وفتنتها .. اصبحت قلب ينبض بها !
فأنا رجل لها وليس عليها !فتنتها التي نعاني منها انا والنساء .. قد ترك النساء في حيرة من امرهن!
ومال جمالها الذي منعني عن رؤية غيرها
انا واغتيال العشق عن وجودها وحضورها
انا واشراقة شفتيها ..
وفجر عينيها
وعيد مبسمها ..
لا اعلم كيف تكون هي كل الادوار في حياتي
صديقي واخي وعشيقتي ..
م اجملها فهي لي ككتاب مقدس اعتنق به دين عشقي !
اقسم بمن وضع نقاط ضعفي فيها ان فكرة غيابها تقتلني ببطء !
هي شمسي ، وانا الكوكب الوحيد في مداراتها .ي سماحة عشقها : اعطيك العالم ان اعطتني هذه الفاتنة قبولاً بي ..
فانا اعلم مشاعرها جيداً ي عشق ..
احترم مشاعري وتنح جانباً
فحبها ليس اضطرار حتى استاذنك !
دعني اخبرها امراً :
انا غرام لك ي فاتنة .. ي من استوطن حرف الالف من الاستقامة في غرامك !
انا ي حياتي لست الا نصف منشق عنك .
رفعت يدي ليالي ادعوا الله ان تكوني لي
لم استخر ربي بك فأخشى ان تكوني شراً ويصرفك عني !
لانك لست شيء عادياً
دعوت الله ان كنتي خيراً لي فل يجزيني بك
وان كنتي شراً فل يبتليني بك !قال الشاعر /
انا لقيت نفسي فيك , في حكيك العفوي وعيونك اللي مليانة حياة
وابتسامتك اللي بتاخذ عقلي كله
انا احبك وعلى قلبي السلام !
أنت تقرأ
الجبناء؛ لا يخوضون المعارك يا صديقي
Phi Hư Cấuخواطر ومقالات لمن قدمت لهم التحية مُبَجلَة؛ وكانت تليق بالابرارَ مقاماً عندما رحلوا وبقيّت التحية وحيدة . و الى من القيت عليهم السلام وعلى العالم بمقالاتي حين كان يصبح ويمسي بخير وانا المسكين اصبح وامسي فيهم . ولمَّا اغراني الحب لاكتب وكانني اخط...