ريبورن لديه خطة.
لا، فعلاً هو لا يمزح . لديه خطة لإستعادة ابنة الدوقة آريا.
أنه فقط يحتاج بعض الأشياء حتى تعمل الخطة.
إنه بتأكيد لا يحتاج مساعدة.
ايضاً أنها فرصة للإختبار تسونا و بقية الحراس .
لذلك ريبورن قرر البدأ بالخطة بعد أن إنتهى تسونا من تنظيف الكوخ. كان منزعج من وجود أغلب الحراس في الكوخ الضيق ، لذلك ريبورن أجبر الجميع على النوم في غرفة المعيشة و هو يحضى بنومه في الغرفة العلوية .
في الصباح عليه أن يتحرك بخفة و سرية ، و يقنع تسونا بذهاب إلى الميليفوري ، عليه إقناع شخص واحد و البقية سوف يتبعونه مثل جراء ضالة ، حسناً و ربما شخصان آخران عنيدان، هذه ليست مشكلة .
لكن أولاً....
إسبريسو.
-----------------------------------------
تسونا راقب ريبورن بحذر ، حدسه يخبر أن ريبورن يلعب لعبة خطرة ، و هو لن يتم خداعه مثل ما حصل مع موقع الميليفوري ، سوف يكون يقظ و لن يسمح لريبورن بخداعه . لذلك أعينه الكبيرة حدقت في تعابير ريبورن و هو يرتشف الإسبريسو ." أعلم أني وسيم بطريقة غير طبيعية ، لكن من غير اللائق التحديق في أوجه الناس بهذه الطريقة ، تسونا-عديم الفائدة" قال ريبورن من خلف فنجان الإسبريسو و إبتسامة متكلفة بارزة .
تسونا فتح فمه ليرد لكن طرق عنيف على الباب أوقفه في مكانه ، غوكوديرا حدق في الباب بتعجب قبل أَن يتقدم لفتحه.
"من هنـ- رأس الأناناس؟! أوه لا أنت تمزح " غوكوديرا أغلق الباب فور رؤية وجه موكورو .
"هياتو!" تسونا تذمر من تصرف غوكوديرا الوقح و توجه لفتح الباب بنفسه.
"جيودآمي لا تفتح هناك كائن غريب في الجهة المقابلة لباب " حذّر غوكوديرا.
" هياتو هذا وقح ، أنه فقط موكـ-مهلاً كيف عرف عنوان المنزل؟"
فتح تسونا الباب و وجد ثلاث مستخدمي لهب ضباب، موكورو و تشروم مع فران ، موكورو يقف في المنتصف و إبتسامته المتكلفة المعتادة موجودة على وجهه ، تشروم وجهها إحمر في خجل عندما رأت تسونا و إختبأت خلف أخاها أما فران يبدو أنه يحتاج أن ينام في أسرع وقت .
"كفوفوفوفو ، يوساغي-تشان ~ هل يمكن أن ندخل ؟" سأل موكورو مع أنه بالفعل إقتحم المنزل و ذهب ليجلس على طاولة الطعام ، فران خلفه يتتبع خطواته .
أنت تقرأ
KHR:ابتسامة سماء
Fanfictionفي مملكة فونجولا ملك المملكة لا يستطيع العثور على وريث فبدأ بالبحث عن مرشحين يمتلكو لهب السماء و المقومات اللازمة للخلافة , في نفس ذلك الوقت تسونا فتى فقير يعيش في كوخ خارج المملكة شعر بقشعريرة في عنقه شيء ما يخبره ان حياته العادية انتهت