عجز.

15 0 0
                                    

فجأة.
لمح نوراً طفيفاً ..... حاول الوصول إليه لكن لا جدوى لا يستطيع ان يحس او ان يسمع او ان يتكلم وبدا في حالة يأس يرثى لها.

بدا النور وكأنه يشتد لوهله ولكن ثوانٍ عديده ووضحت الصوره وكأنها عينٌ تفتح ..

احس بصداع شديد وتنمل وبروده شديده في اطرافه وباقي جسده كان ساخناً وكأنه استلقى تحت شمس الظهيره ..

صرخت اماندا: سيدريك سيدريك!!.

سيدريك. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن