She can play on my heartstrings . I am like an musical instrument in her hand . No one else could do what she do to me . she is like a maestro who controlled all my feeling .
......................................................
لمحة :
" ماذا ؟" قلت بغضب مصتنع .
" لا شئ كل ما في الامر ان كي لطيفة و طفلة " قال بعد ان سكت من الضحك .
بعد قترة و نحن علي هاذا الحال الصمت سيد المكان و الوضع ليس مريح .
حسن تل لا محالة ان اسكت الان و قررت ان ........
***************************
Alisha POV :
" زين لما انا مختطفة ؟ " قلت . في اثناء هذا الصمت .
" لا يمكنني ا خبارك الان " قال بكل برود يمكن ذكرة .
" لما ؟ " قلت بتعجب .
" لسبب " قال كأجابة مختصرة .
" لكن من حقي ان اعرف لما انا مختطفة " قلت بتذمر .
" قلت لكي ، في ما بعد سوف اقول لكي . لكن الان لا يمكن " قال .
كنت علي وشك ان اكمل لكن هناك من قاطعنا . طرق ثلاث طرقات ثم دخل الغرفة .
" سيد مالك يمكن للانسة آليشا ان تخرج الان هي في حالة تسمح لها بلمغادرة " قال الطبيب و خرج .
" هااااااايييي " صرخت عالياً و رفعت يداي الاثنتان الي الاعلي بعد ان قال الطبيب هذا .
ثم من غبائي وقعت علي الارض من شدة حركتي كما اني شعرت بلدوار . لقد كنت سعيد لاني سوف اخرج . ثم تألمت .
" غبية ، كان عليكي ان تكوني حذرة . هل انتي بخير ؟ " قال و قليل من علامات الغضب و القلق علي وجهه .
" نعم " قلت
لكني متأكدة ان هناك ابتسامة صغيرة جداً قد ظهرت علي فمة عندما رأني اصرخ وانا رافعة يدي . يا الاهي ما الذي افكر فية . اتي لزين مكالمة هاتفية و ذهب نحو الباب نظر الي الهاتف ثم تبدلت ملامح زجهة بعد ان كانت هادئة انقلبت الي ملامح الغضب و خرج .سمعت صوت زين في الخارج لقد كانت عالية كفاية لأسمعة . لم افتح الباب كلياً لكي لا يراني فقط فتحتة قليلاً . و نظرت عبر هاذا المدخل الصغير الذي فتحتة و زين كان حقاً غاضب و بغاضب اعني سوف ينفجر . عفواً هل قلت سوف بلعنيت انهو قد انفجر من الاساس . لكن لم تلفت اي من حديثة انتباهي الا عندما قال ،
" ماذا تعني بهاذا ؟" قال زين .
" اذن هو حقاً السبب . كنت اعرف لكن كنت اكذب نفسي " قال زين .
يا تري ما الذي كان يعرفة و يكذب نفسة في نفس الوقت . اشعر بلحيرة الان .
" لا لن افعل هذا الان . سوف افعلة في وقت لاحق . لكن ليس الان . يجب في البداية ان يحس انها غابت كثيراً " قال زين .
من الذي الغابت ؟ سوف اجن .
" حسناً الي اللقاء الان . سوف احضر غداً " قال زين .
أنت تقرأ
Belong To You | ينتمى لك
Fanficقصة لفتاة اسمها اليشا . كانت تعيش في هدوء حياة روتينية . لكن بعد موت شخص عزيز عليها ما الذى سوف يحصل لها ؟ ما الذي يخبأوة لها القدر . هل ما يخبأهو لها القدر سعيد ام حزين ام شعور مختلف لم يسبق لها ان شعرت بة من قبل ؟ و الاشخاص حولها هل تثق بهم ام...
