11
الامانه يعني تقريبا على ٤ اوصل عدكم ... خو مابيها ازعاج
سماره: لا براحتك شوكت متمر اني موجوده اسلمك الامانه
المحامي . رحم الله والديج مع السلامه //// مع السلامه
سماره: كعدت ادرس ... ما حسيت بالوقت الا من اندگ الجرس ...طلعت اشوف منو ... من فتحت الباب صارت بوجهي سياره حديثه واحد بداخل السياره ( الي يسوق) من شافني رفع حاجبه اتجاهلته شفت رجال عمره ب الثلاثينيات .. فاتح باب الجه الخ وواگف
سماره: اتفضل .... گلي اختي اني المحامي ... سلمت عليه گتله دقايق واجيبلك الامانه ... دخلت ركض جبتله الظرف والاوراق
طلعت لگيته واگف وفاتح بنيد السياره اظاهر اكو مشكله ... گتله اتفضل ... اخذ مني الاوراق ... وطلب مني ... اجيبله مي حار للسياره ... دخلت ... مليت المي .. وطلعت انطيهيا لكيت الشاب الي بالسياره واگف يمه بس منطيني ظهره .. گتلهم المي
التفت الشاب . .. اخذ السطل مني وغمزلي ...
هنا اني انثولت... وتخيلت المحامي شافه ...وادري مشافه لان مدنگ راسه بداخل البنيد ... ارتبكت فتت وسديت الباب ...رحت لجدي گعدته من النوم گتله الولد عطلانه سيارتهم يمكن برا ...
(لان مردت اطلع مره لخ واشوفه من ينطوني السطل ... خفت من نظراته مبين مو راحه ... ما اعرف ليش اتذكرت جاسم ونظراته وخفت منه ردت جدي يطلع حتى من يخلصون هو يدخل السطل ) ... وراها بشويه دخل جدي بيده السطل ... گال راحوا ...
مرت كم يوم... جنت دا اسوي عشا ... دگ التلفون ... رحت شلته
الو
منذر: الو منى موجوده
سماره: لا غلط الرقم
منذر: انتِ منو
سماره: سديت التلفون بوجهه....
بقى التلفون كم يوم يدگ ومجبوره اشيله لا خالتي تتصل وامي تتصل ... مو مال اعوفه يدگ مجبوره اشيله ... بس اگول ألو ...
يذبله حجايه ...
مره يگلي صوتج حلو مره يگلي ادك بليل جاوبي مره يگلي مشتاق مره يگلي لتسدي ..ومره يگلي اذا سديتي .. اجيج للمدرسه وكل مره اسد التلفون بوجهه...
من اخر مره گلي اذا تسدي اجيج للمدرسه ... وسديته بوجهه مجنت اعرف هذا منو
الى ثاني يوم داومت من رجعت من المدرسه اكو سياره ورايه دگت هورن ... انطيتها مجال بدون ما اندار ... من دخلت الفرع ... شفت السياره مرت من يمي ... وطبگت قريب ... من وصلت قريب من السياره نزل منها ...نفس الولد الي ويا المحامي ... مبتسم ...
اتجاهلته ومريت من يمه سمعته گلي جاوبي التلفون احسن ما
ابقى اجي يوميه انتظرج يم باب المدرسه ويعرفون عليج جاي
اني هنا اتفاجئت يعني هو الي يدگ ... ومن گلي اجي للمدرسه صدگ اجى ... مشيت سريع وميته خوف منه ... و كارهته... ما اعرف ليش يذكرني بجاسم يمكن لان اتذكر من غمزلي ... وهسه لاحگني .. احس بخوف منه واعرف هم راح يشلع قلبي ...من لزگته
بقى يدك وبقى يجي كل فتره يم المدرسه .....واني على نفس وضعي ... والتلفون خليته بغرفة بيبيتي گتلها انت جاوبي اني عندي دراسه ...
بعطلة نص السنه ... اجى عمي ...گلي اكو جماعه تقدمولج واني وافقت ... هالايام يجون مشايه ودتشوفين المشاكل الي اجتني من جوه راسج هذا جاسم لليوم ما كدرت اطلعه وابراهيم داگ رجل ياخذج وامه متريدج ولا اني اريدج
گتله عمو اني اريد اكمل ما اريد اتزوج ... طبعا معرفت شلون طلع مني هالحجي لان حسيت هالموضوع راح يأثر على مستقبلي ... المهم گلي لتخافين گتلهم شرط تكمل لان ادري بأمج متقبل اذا ميخلوج ... تكملين
سألته لعد امي مكلتلي على هالموضوع بالتلفون گلي متدري ... اني جيت التقي بالمحامي ومريت اگلج من تحجي وياج امج على هالموضوع تگليلها موافقه ....
اني لحد هاليوم ما ادري منو الي متقدملي ...
لحد ما .... اتصلت امي وحجت ويايه ومبين عمي مقنعها الولد مهندس ... وحالتهم الماديه فوگ الممتازه ... واهله كلهم واصلين ... قضاة واساتذه واطباء وابن عمه المحامي الي لازم قضيه